الصفحه ٢٨٩ : أنفسهم ولا فى أموالهم. وأنك لا تتأوّل فى هذه
الأيمان تأويلا ولا تعتقد ما يحلها. وإنك إن فعلت شيئا من ذلك
الصفحه ٧٠ :
نجدة توقفوا فى
أمره وقالوا لا ندرى هل أحدث تلك الأحداث أم لا فلا نبرأ منه الّا باليقين. وبقى
أبو
الصفحه ١٤٧ : ا) لكفره عنده ويلزمه على هذا القياس ان لا يقول ان الله تعالى
خلق المؤمن لان المؤمن اسم لشيئين انسان وايمان
الصفحه ١٨٠ : ٢٦) وقد
اراد حدوث كلامه وأراد الأيمان منهم وليس قولهم فليؤمن مع ذلك امرا. بل هو تهديد
لأنه لم يرد (٧٧
الصفحه ٣٥٤ : بِالْإِيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا
غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا) (الحشر ١٠).
وقالوا في كل من اظهر اصول اهل
الصفحه ٧١ :
الايمان وغير داخل
فى الكفر. والثالثة تزعم أن اسم الكفر يقع على صاحب الذنب اذا حدّه الوالى على
ذنبه
الصفحه ٢٨٢ :
بالايمان والعهود وآخرها الخلع والسلخ. فاما التفرس فانهم قالوا من شرط الداعى الى
بدعتهم ان يكون قويا على
الصفحه ٣١٠ : من اعراضه واجسامه. والركن الثالث فى معرفة صانع العالم وصفات ذاته. والركن
الرابع في معرفة صفاته
الصفحه ٣٣٤ : شاء عاقب المطالبين له بها لتركهم
الايمان بمن قد ظهرت دلالة صدقه. وهذا خلاف قول من زعم من القدرية ان
الصفحه ٨٣ : والايمان
معرفة الله تعالى وحدها فمن عرفه ثم كفر بما سواه من رسول او جنّة او نار او عمل
بجميع المحرّمات من
الصفحه ٢١١ : باب الايمان. فزعموا انه إقرار فرد على الابتداء وان تكريره لا
يكون ايمانا الا من المرتد اذا أقرّ به
الصفحه ٢٩ :
فسبط سبط ايمان
وبرّ
وسبط غيّبته
كربلاء
وسبط لا يذوق
الموت حتى
الصفحه ٧٤ : ) وقالوا
لهم. اذا كان الرضا من الله تعالى عن العبد انما يكون عن علم انه يموت على الايمان
وجب ان يكون
الصفحه ١٩٩ :
الفصل السّادس
(من فصول هذا الباب)
في ذكر الجهمية والبكرية (٨٥ ا) والضرارية وبيان مذاهبها
الصفحه ٢٩١ : : اذكروا الفاسق بما فيه يحذره الناس : فهذا بيان حيلتهم
على الأغمار (١) بالايمان. فاما احتيالهم على الأغمار