الصفحه ٢٥٥ : . وجمع بين أربعة أنواع من الضلالة. أحدها انه كان يرى في السرّ
دين المانويّة من الثنويّة. والثانى قوله
الصفحه ٢٥٩ : وانهم وان كلفوا فعصوا استحقوا العقاب فابوا الامتحان. قال فذلك
قوله (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ عَلَى
الصفحه ٢٦٢ :
سليمان الضميري
قوله بان الذين مسخهم الله قردة وخنازير كانوا بعد المسخ ناسا وكانوا معتقدين
للكفر
الصفحه ٢٦٣ : من الخوارج ثم انه خرج عن قول جميع الامة لدعواه ان الله عزوجل يبعث رسولا من العجم وينزل عليه كتابا من
الصفحه ٢٧٨ :
السبعة والطبائع
الأربع وهذا فى التحقيق معنى قول المجوس ان اليزدان خلق اهرمن وانه مع اهرمن
مدبران
الصفحه ٢٨٤ : والثواب والعقاب صرح له بنفى ذلك وحمله على استباحة المحرمات
واستروح معه الى قول الشاعر الماجن
أأترك
الصفحه ٢٨٧ : قوله فى القرآن (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ
الصفحه ٣٠٣ : تعالى فيهم قوله (وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا
لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) (العنكبوت ٦٩)
زادهم الله تعالى
الصفحه ٣٢٧ : خالق الاجسام
والاعراض خيرها وشرها. وانه خالق اكساب العباد ولا خالق غير الله خلاف قول من زعم
من القدرية
الصفحه ٣٥٢ : حكم المجوس لقول
النبىّ عليهالسلام في القدرية : انهم مجوس هذه الامة : فعلى هذا القول يجوز
اخذ الجزية
الصفحه ٨ : بالاسم العامّ فى
ملة الاسلام. فزعم أبو القاسم (٣ ا و ٣ ب) الكعبى فى مقالاته أنّ قول القائل امة
الاسلام
الصفحه ١١ : الخوارج الذين أباحوا نكاح بنات البنات وبنات
البنين أو على مذهب اليزيدية من الاباضية فى قولها بان شريعة
الصفحه ١٢ : الصدّيق قول الله لرسوله عليهالسلام : إنّك ميّت وإنهم ميّتون : وقال لهم من كان يعبد محمدا
فان محمدا قد مات
الصفحه ١٣ : في قريش ثم أذعنت الانصار لقريش لما روى لهم قول النبىّ عليهالسلام. الأئمة من قريش : (٥ ا و ٥ ب) وهذا
الصفحه ١٥ :
سواري مسجد البصرة فقيل لهما ولاتباعهما معتزلة لاعتزالهم قول الامة فى دعواها ان
الفاسق من امة الاسلام لا