الصفحه ١٥٢ : وقد اكفره سائر المعتزلة فى قوله بتولّد
فعل واحد من فاعلين. وقد اكفر هو أبا الهذيل فى قوله بفنا
الصفحه ١٦٣ : وامتنع الجبائى وابنه من ذلك وقد ظن بعض
الاغبياء ان قول الشحام كقول الصفاتية فى مقدور لقادرين. وبين
الصفحه ١٦٦ : الكعبىّ ان الله تعالى لا يرى نفسه ولا غيره الا على
معنى علمه بنفسه وبغيره وتبع النظام فى قوله ان الله
الصفحه ١٧٥ : فضائحه. قوله في التوبة لانها لا تصح مع ذنب مع الاصرار على قبيح آخر يعلمه
قبيحا او يعتقده قبيحا وان كان
الصفحه ١٧٨ : من وجه آخر. ولما ارتكب
قوله بأن الشيء الواحد لا يكون مرادا من جهة مكروها من جهة أخرى حلّت على نفسه
الصفحه ١٨٠ : ب) كون هذا القول امرا. وكذلك الخبر لا يكون خبرا عندهم وحتى يريد
كونه خبرا عن زيد دون عمرو. مع أن هذا
الصفحه ١٩٣ :
فى ذلك. ولما
وافقوا الصفاتية فى القول بان الله تعالى خالق اكساب العباد وفى ان الاستطاعة مع
الفعل
الصفحه ٢٠٢ :
تعالى ماهية لا
يعرفها غيره يراها المؤمنون بحاسة سادسة. وتبعه على هذا القول حفص القرد وانه أنكر
حرف
الصفحه ٢٠٩ : البدعة على القدرية فى قولها. لا بد من أن يكون فى الخلق من يصح منه الاعتبار.
وليس بواجب أن يكون اوّل الخلق
الصفحه ٢١٠ : النبي عليهالسلام اخطأ فى تبليغ قوله (ومناة الثالثة الأخرى حتى قال بعده (تلك
الغرانيق العلى شفاعتها
الصفحه ٢١١ :
تعالى أرسل رسلا
الى خلقه وقد سبقهم اكثر القدرية إلى القول بوجوب اعتقاد موجبات العقول. ولم يقل
احد
الصفحه ٢٣٠ :
لما اراد ان يخلق
العالم تكلم باسمه الاعظم فطار ذلك الاسم ووقع تاجا على رأسه وتأول على ذلك قوله
الصفحه ٢٣١ :
تأويل قوله (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ
الصفحه ٢٣٦ : في شيث ثم دارت (٩٧ ب) للناس بتلك الصورة وزعموا أيضا ان كل مؤمن يوحى إليه
وتأولوا على ذلك قول الله
الصفحه ٢٥٣ : . واجازوا
ان ينقل روح الانسان الى كلب وروح الكلب الى انسان وقد حكى اقلوطرخس مثل هذا القول
عن بعض الفلاسفة