الصفحه ٧١ : ألفى فارس وكان زرعة يميل الى قول الخوارج فلما
اصطفّ الفريقان للقتال قال زرعة لأبى بلال أنتم على الحق
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام وجعل يده بدلا عن يده وصحّ بهذا بطلان قول من أكفر هؤلاء
الاربعة
ذكر الشّعيبية
منهم ـ قول هؤلاء فى
الصفحه ٧٧ : المشركين فى النار فأكفرته القدرية فى
ذلك. ثم إنه والى القعدة من الخوارج مع قوله بتكفير من لا يوافقه على
الصفحه ٨٢ : الاباضية
وفرقها ـ أجمعت الاباضية على القول بامامة عبد الله بن أباض وافترقت فيما بينهما
فرقا يجمعها القول
الصفحه ٨٤ : الحارثية منهم
ـ هؤلاء اتباع حارث بن مزيد الأباضيّ وهم الذين قالوا فى باب القدر بمثل قول
المعتزلة وزعموا
الصفحه ٩٥ :
بلا توبة. وفى هذا
الفصل من كلام الكعبىّ غلط منه على أصحابه من وجوه. منها قوله إن المعتزلة اجتمعت
الصفحه ١٠٦ :
سواها. فيقال
للخياط هل ترضى بهذا الاعتذار من أبي الهذيل أم تسخطه. فان رضيته فقل فيه بمثل
قوله
الصفحه ١٢٠ :
وتبريد. وهذا تحقيق قول الثنوية ان النور يفعل الخير ولا يكون منه الشر. والظلام
يفعل الشر ولا يكون منه
الصفحه ١٢٤ : فارق البدن قطع العالم الى فوق مع قوله بان المقطوع من العالم
غير متناهية الأجزاء. بل كل قطعة منها غير
الصفحه ١٢٦ : من فضائحه ما حكاه الجاحظ عنه من قوله تتجدد الجواهر والاجسام حالا بعد حال
وان الله تعالى يخلق الدنيا
الصفحه ١٣٠ : وسوسة شيطانه الذي دعاه الى ضلالته
الفضيحة التاسعة
عشرة من فضائحه قوله فى الايمان ان اجتناب الكبيرة
الصفحه ١٣١ :
الفضيحة العشرون
من فضائحه قوله فى باب المعاد بان العقارب والحيّات والخنافس والذباب والذبان
الصفحه ١٣٩ : محصور العدد. وعلى أن قول معمر بأعراض لا نهاية لها
تطريق لاصحاب (٥٩ ب) الظهور والكمون على المسلمين فى
الصفحه ١٤٥ :
الراوندي وبه قال
شيخنا ابو العباس القلانسى. وقد خرج قول بشر بن المعتمر عن هذه الاقوال بدعواه أن
الصفحه ١٤٦ : فهو حسبه أى كافيه. وقد يكون
الوكيل أيضا بمعنى الحفيظ ومنه قوله تعالى (قُلْ لَسْتُ
عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ