الصفحه ٢١٢ : قوله
فى صلاة المسافر ان يكفيه تكبيرتان من غير ركوع ولا سجود ولا قيام ولا قعود ولا
تشهّد ولا سلام. ومنها
الصفحه ٢٢٨ :
فتجيبه. ثم انه
زعم ان الاله الازلى رجل من نور وانه يفنى كله غير وجهه وتأول على زعم قوله (كُلُّ
الصفحه ٣١٨ :
خالية من الاعراض
ثم حدثت فيها الاعراض حتى صارت على صورة العالم. وهذا القول غاية في الاستحالة لان
الصفحه ٣٢٩ : أيضا انه يصح منه فعل الرؤية في العين وفعل ادراك المسموع فى محل السمع. وأفحش
من هذا قول معمر القدريّ بان
الصفحه ٣٣٣ : قول الحسين بن الفضل مع اكثر القدرية بتفضيل
الملائكة على الأنبياء وقالوا بتفضيل الأنبياء على الاوليا
الصفحه ٦ :
اتفاقهم على اصول الدّين لانّ المسلمين فيما اختلفوا فيه من فروع الحلال والحرام
على قولين (أحدهما) قول من
الصفحه ٩ :
جاء به حقّ كائنا
قوله بعد ذلك ما كان. وزعم قوم أنّ أمة الإسلام كلّ من يرى وجوب الصلاة الى جهة
الصفحه ٧٣ :
القول بأن الطفل
يدعى إذا بلغ وتجب البراءة منه قبل ذلك حتى يدعى الى الاسلام او يصفه هو. وفارقوا
الصفحه ٩٤ : واختلفوا
فيه هل هو راء لغيره أم لا فأجازه قوم منهم وأباه قوم آخرون منهم. ومنها اتفاقهم
على القول بحدوث كلام
الصفحه ١٠٣ :
ولا على تسكين
متحرك ولا على إحداث شيء ولا على إفناء شيء مع صحة عقول الاحياء فى ذلك الوقت.
وقوله في
الصفحه ١٠٤ :
للموحّدين اذا جاز أن يكون بعد كل حركة حركة سواها لا إلى آخر وبعد كل حادث حادث
آخر لا إلى غاية فهلّا صحّ قول
الصفحه ١٠٥ :
اكتساب فعل ولا على اكتساب قول. والله عزوجل خالق أقوالهم وحركاتهم وسائر ما يوصفون به. وكانت القدرية
يعيبون
الصفحه ١١٤ :
فعل الجور والكذب
واخذ من هشام بن الحكم أيضا قوله بان الالوان والطعوم والروائح والاصوات اجسام
وبنى
الصفحه ١١٥ : عليه فى الاعراض والانسان والجزء الّذي لا
يتجزأ. ومنهم الجبائى كفر النظام فى قوله ان المتولدات من افعال
الصفحه ١٢١ :
الروح أيضا انه اذا كان فارق الجسد ارتفع ويستحيل منها غير ذلك وهذا بعينه قول
الثنوية اذا الّذي شاب من