الصفحه ١١٩ : ان الانسان هو الّذي يعجز ويموت أبطل قوله بأنّ
الانسان حىّ بنفسه ومستطيع بنفسه لوجود نفسه فى حال موته
الصفحه ١٢٣ : جنسا واحدا من الطعام وان كان مأكول احدهما غير مأكول الآخر. وانما ألجأه
الى هذا القول دعواه ان الصوت لا
الصفحه ١٢٧ :
الفضيحة الرابعة
عشر من فضائحه قوله بأنّ الله تعالى خلق الناس والبهائم وسائر الحيوان وأصناف
النبات
الصفحه ١٣٥ : اخلاف قول القدرية فى دعواها من السعادة والشقاوة ليستأمن قضاء الله عزوجل وقدره. وانما إنكاره انشقاق القمر
الصفحه ١٤١ : فضائحه قوله بأن الله لا يجوز ان يقول فيه انه قديم مع وصفه إياه بأنه موجود
ازليّ
الفضيحة السادسة
من
الصفحه ١٤٢ :
بقوله ان الله
تعالى لم يزل مريدا. وفي قوله ان الله تعالى اذا علم حدوث شيء من افعال العباد ولم
يمنع
الصفحه ١٤٣ :
الفضيحة الثانية
من فضائح بشر إفراطه بالقول فى التولّد حتى زعم انه يصح من الانسان ان يفعل
الالوان والطعوم
الصفحه ١٥٥ : ان الله تعالى يوصف بالقدرة على ظلم الاطفال
والمجانين ولا يوصف بالقدرة على ظلم العقلاء. فخرج عن قول
الصفحه ١٦٧ :
الجدار بالارادة
في قول الله تعالى (جِداراً يُرِيدُ أَنْ
يَنْقَضَّ) (الكهف ٧٨) مجاز
وقد اكفرهم
الصفحه ١٧١ :
قوله بعقاب من ليس
فيه معصية لا من فعله ولا من فعل غيره اولى. والثانى انه سمى من لم يفعل ما أمر به
الصفحه ١٧٤ : على فعل فما تنكر انه لا ثواب ولا عقاب إلا على فعل.
والفضيحة الثانية من فضائح أبى هاشم قوله باستحقاق
الصفحه ١٧٧ : .
وهذا خلاف قول جميع الامّة قبله. وقيل له أرأيت لو اعتقد أنه لو كان له لسان وذكر
لكذب وزنى كان ذلك من
الصفحه ١٨٤ :
ضدا لها نفاها
كلها وحسبه من الفضيحة فى هذا قوله بأن الله يقدر على إفناء جملة لا يقدر على
افنا
الصفحه ٢٠٠ :
واكفرته القدرية
فى قوله بان الله تعالى خالق اعمال العباد. فاتفق أصناف الامة على تكفيره. وكان
جهم
الصفحه ٢٠٤ : اسفل وهذا معنى المماسة التى امتنعوا من لفظها واختلف أصحابه فى معنى الاستواء
المذكور فى قوله «الرحمن على