الصفحه ١٦٨ : فالتزم ذلك فقال
له. بدعتك هذه أشنع من ضلالة النصارى في تسمية الله أبا لعيسى مع امتناعهم من
القول بانه
الصفحه ١٧٢ : والقذف. فأما ترك هذه الافعال فغير واجب عليه.
وألزموه أيضا القول بثلاثة اقساط واكثر لا الى نهاية لانه اثبت
الصفحه ١٨١ : لمعنى. فان كان لنفسه وجب ان يكون لجميع العلوم به اختصاص. لكونها
علوما. وان كان لمعنى صحّ قول معمّر فى
الصفحه ١٨٢ : غيره؟
والفضيحة السابعة
من فضائحه. قوله نبغى جملة من الأعراض التى اثبتها اكثر مثبتى الأعراض كالبقا
الصفحه ١٨٣ : ليس
بشيء عنده والفضيحة الثامنة من فضائحه قوله فى باب الفناء ان الله تعالى لا يقدر
على ان يفنى من
الصفحه ١٨٦ : من بعضهم ما علم الله تعالى ان لا يقع؟ او اخبر بانه لا يقع منه
على قول اعتلالك واعتلال النظام انكار
الصفحه ١٨٩ : عصرنا قد اقروا بعجزهم وعجز أسلافهم عن الجواب فى هذه
المسألة ولو وفّقوا للصواب فيها لرجعوا الى قول
الصفحه ١٩١ : . وزعم غسّان هذا فى كتابه ان قوله فى هذا
الكتاب كقول أبى حنفية فيه. وهذا غلط منه عليه. لان أبا حنفية قال
الصفحه ١٩٢ : المريسى. وكان فى الفقه على رأى أبى يوسف
القاضى غير أنه لما أظهر قوله بخلق القرآن هجره أبو يوسف وضللته
الصفحه ١٩٤ : وسائر صفاته الازلية. وقوله فى مخالفيه إنهم كفرة
وان الشاك فى كفرهم كافر مقابل بقول أهل السنّة فيه إنه
الصفحه ١٩٥ :
هو المعرفة بالله
تعالى فقط والكفر هو الجهل به فقط. وأن قول القائل ان الله تعالى ثالث ثلاثة ليس
الصفحه ١٩٦ : وسائر صفاته الازلية وإحالة رؤيته بالابصار والقول بحدوث كلام الله تعالى.
واكفرتهم القدرية فيما وافقوا فيه
الصفحه ١٩٧ : وقع. وطبع الحيوان طبعا يألم اذا ضرب. وقال النجار فى
المتولدات بمثل قول أصحابنا فيها انها من فعل الله
الصفحه ٢٠٣ : قولهم بأنه جسم كامتناع تسمية شيطان الطاق الرافض من
تسميته الاله جسما مع قوله بأنه على صورة الانسان. وليس
الصفحه ٢١٧ : المخلوقين فاصناف. منهم الذين شبهوا
إرادة الله تعالى بإرادة خلقه. وهذا قول المعتزلة البصرية الذين زعموا ان