الصفحه ١٦ : وهذه الفرق الثلاث يجمعها القول بإمامة زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن
ابى طالب في ايام خروجه وكان ذلك
الصفحه ١٩ : بالإرجاء فى الايمان ومالوا الى قول جهم فى الاعمال
والاكساب فهم من جملة الجهمية والمرجئة وصنف منهم خالصة فى
الصفحه ٢٥ :
يتبرّءون ممن تبرأ
منهما. قال عبد القاهر اجتمعت الفرق الثلاث الذين ذكرناهم من الزيدية على القول
بأن
الصفحه ٢٨ :
عبد المطلب بوصيّة ابى هاشم إليه وهذا قول الروندية. ومنهم من زعم أن الامامة بعد
ابى هاشم صارت الى بيان
الصفحه ٣٢ : فيهما الى آخر الدهر قضاء مقضيا
ووعدا مأتيّا يا أيها الناس قد سمعنا دعوة الداعي وقبلنا قول الداعي فكم من
الصفحه ٣٣ : وحكى أيضا انه ادّعى نزول الوحى عليه فمن اسجاعه قوله ـ اما والذي أنزل
القرآن. وبيّن الفرقان. وشرع
الصفحه ٣٦ : ءُ وَيُثْبِتُ) فهذا كان سبب قول الكيسانية بالبدء
الصفحه ٣٧ :
فهذا بيان سبب قول
الكيسانية بجواز البدء على الله عزوجل واختلفت الكيسانية الذين انتظروا محمد بن الحنفية
الصفحه ٤٣ : واسم ابيه عبد الله كاسم أبى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال فى الحديث عن النبىّ عليهالسلام قوله فى
الصفحه ٤٨ : قول هشام بن
الحكم ـ زعم هشام بن الحكم ان معبوده جسم ذو حدّ ونهاية وانه طويل عريض عميق وأنّ
طوله مثل
الصفحه ٤٩ : فأحال القول بأنّ الله لم
يزل عالما بالاشياء وزعم أنه علم الأشياء بعد أن لم يكن عالما بها بعلم وان العلم
الصفحه ٥٨ :
طغاة عماة
مارقين عن الهدى
وكلّ ينفى قوله
غير صادق
وفينا عليّ ذو
المعالى
الصفحه ٦٣ : نافع بن الأزرق فى ذلك واستتابه منه فلما مات ابن الوضين رجع نافع واتباعه
الى قوله وقالوا. كان الصواب معه
الصفحه ٧٥ :
منهم. وقد كفّوا أيديهم عن القتال لفقدهم من يصلح للإمامة منهم. وصارت الخلفية الى
قول الأزارقة فى شي
الصفحه ٨٣ : تعالى
فيه (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي