الصفحه ١٠٥ :
الى أكلهم وشربهم
وجماعهم وأن أهل النار مضطرون الى أقوالهم. وليس لأحد فى الآخرة من الخلق قدرة على
الصفحه ١١١ : أبى الهذيل غير ان أبا الهذيل سبق الى القول باجازة
كون الميت والعاجز فاعلين لأفعال الجوارح ونسج الجبائى
الصفحه ١٣٣ : بكفره اذا تركها كسلا لا استحلالا وقال ابو حنيفة بحبس
تارك الصلاة وتعذيبه الى ان يصلى. وخلاف النظام للامة
الصفحه ١٣٩ : ظهوره بعد الكمون وكمونه بعد الظهور
لمعنى سواه. والّا افتقر ذلك المعنى فى ظهوره وكمونه الى معنى سواه لا
الصفحه ١٤٠ : الاله سبحانه لأنه وصفه بأنه حىّ عالم قادر حكيم. وهذه الاوصاف واجبة لله
تعالى. ثم نزّه الانسان عن أن يكون
الصفحه ١٥٠ :
اذا اجتمعت كلمتها
وتركت الظلم والفساد احتاجت إلى إمام بسوسها واذا عصت وفجرت وقتلت امامها لم تعقد
الصفحه ١٥٧ :
المأمون والمعتصم والواثق وقيل انه هو الّذي اغوى المأمون بان دعاه الى الاعتزال.
وانفرد عن سائر اسلاف
الصفحه ١٦١ : الى نفسها بطبعها ثم تمسكهم فى نفسها على الخلود ويلزمه على هذا القول
أن يقول فى الجنة انها تجذب اهلها
الصفحه ٢٠٥ : معدوما» او «افن».
وهذا القول فى نفسه حروف كل حرف منها عرض حادث فيه فصارت الحوادث الحادثة فى ذات
الاله
الصفحه ٢٠٩ : أجرى القلم على اللوح بما هو
كائن الى يوم القيامة. وقالوا لو خلق الله تعالى الخلق وكان فى معلومه انه لا
الصفحه ٢٢٤ :
الى السماء كما
صعد إليها عيسى بن مريم عليهالسلام. وقال كما كذبت اليهود والنصارى في دعواها قتل
الصفحه ٢٣٩ : محمودة لانه لا يعرف فضل الاشخاص التى فيها
الاله الا باضدادها. ومنهم من زعم ان الاضداد مذمومة وحكى عن
الصفحه ٢٧٣ : وخمسمائة سنة وما عاد فيها ملك الارض الى المجوس
بل اتسع بعدها نطاق الاسلام فى الأرض وفتح الله تعالى للمسلمين
الصفحه ٢٧٨ : للعالم غير ان اليزدان فاعل الخيرات واهرمن فاعل الشرور. ومنهم من نسب
الباطنية الى الصائبين الذين هم بحران
الصفحه ٢٨٢ : الى بدعتهم حيل على مراتب
سموها التفرس والتأنيس والتشكيك والتعليق والربط والتدليس والتأسيس والمواثيق