الصفحه ١٠٤ : بالحجج إلى ما حكيناه عنه
وذكر فى كتابه المعروف بكتاب القوالب بابا فى الردّ على الدهريّة وذكر فيه قولهم
الصفحه ١٠٩ :
كن من جنس قول
الانسان كن ففرق بين عرضين من جنس واحد فى حاجة أحدهما الى محل واستغناء الآخر عن
المحل
الصفحه ١٣٨ :
سواه لا الى نهاية. وكذلك اللون والطعم والرائحة وكلّ عرض يختص بمحله لمعنى سواه. وذلك
المعنى أيضا يختص
الصفحه ١٥٩ :
تركتنى. وذكر صاحب تاريخ المراوزة ان ثمامة بن أشرس سعى الى الواثق باحمد بن نصر
المروزى وذكر له ان يكفّر من
الصفحه ١٨٥ : مكابرة النظام فى الطفرة وقوله بأن الجسم يصير (٧٩ ب) من المكان
الاول الى الثالث او العاشر من غير ضرورة
الصفحه ٢١٥ :
الى السماء. وزعم
أيضا أن الله مسح يده على رأسه وقال له يا نبى بلّغ عنى. ومنهم الخطابية الذين
قالوا
الصفحه ٢٢٣ : عنه وزعم انه كان نبيا ثم غلا فيه حتى
زعم انه إله ودعا الى ذلك قوما من غواة الكوفة ورفع خبرهم الى على
الصفحه ٢٢٥ :
فنهاه ابن عباس عن ذلك وقال له ان قتلته اختلف عليك اصحابك وانت عازم على العود
الى قتال اهل الشام وتحتاج
الصفحه ٢٣٥ :
الدنيا واستحلوا مع هذه الضلالة خنق مخالفيهم واستمرت فتنتهم على عادتهم الى ان
وقف يوسف ابن عمر الثقفي واتى
الصفحه ٢٤٠ :
فكلهم من جعفر
قال منكرا
فطائفة قالوا
إله ومنهم
طوائف سمته
النبي المطهّرا
الصفحه ٢٤٦ :
المراد بهما كل الناس على العموم لزمك ان تسجد لكل انسان وان كان قبيح الصورة
لدعواك ان الاله حل فى جميع
الصفحه ٢٥٨ : بعضهم. فمن
عصاه حطه الى رتبة هى دون المنزلة التى خلقوا فيها. ومن اطاعه رفعه الى رتبة أعلى
من المنزلة
الصفحه ٢٦١ : خالقين. وقولهم شر من قولهم لان الثنوية والمجوس
اضافوا اختراع جميع الخيرات الى الله تعالى وانما اضافوا فعل
الصفحه ٢٧٢ :
وأخلف موعودهم وما
رجع الملك فيه الى المجوس. وكانت القرامطة قبل هذا الميقات يتواعدون فيما بينهم
الصفحه ٢٨٨ :
كان دخل فى دعوة
الباطنية. ثم وفقه الله تعالى (١١٣ ب) لرشده وهداه الى حل ايمانهم أنهم لما وثقوا
منه