الصفحه ٢٢٠ :
الباب الرابع
(من ابواب هذا الكتاب)
في بيان الفرق التى انتسبت الى الاسلام وليست منها
الكلام
الصفحه ٢٢٧ : ء اتباع بيان
بن سمعان التميمى وهم الذين زعموا ان الامامة صارت من محمد بن الحنفية الى ابنه
ابى هاشم عبد
الصفحه ٢٥٥ :
وزعمت البيانيّة
منهم ان روح الاله دارت في الأنبياء ثم في الأئمة الى ان صارت في بيان بن سمعان
الصفحه ٢٦٦ :
الدجّال الّذي
يظهر في آخر الزمان. لأن الذين ضلوا عن الدين بدعوة الباطنية من وقت ظهور دعوتهم
الى
الصفحه ٢٦٩ : وضعوا اساس دين الباطنيّة كانوا من أولاد المجوس وكانوا مائلين الى دين
اسلافهم ولم يجسروا على إظهاره خوفا
الصفحه ٢٨٤ :
الى العبادات حمله
على الزهد والعبادة. ثم سأله عن معانى العبادات وعلل الفرائض وشككه فيها. ومن رآه
الصفحه ٢٩ : ء
وقال كثيّر أيضا
فى رفضه
برئت الى الإله
من ابن أروى
ومن دين الخوارج
أجمعينا
الصفحه ٣٣ :
الاشتر مع ستة
آلاف رجل الى حرب عبيد الله بن زياد وهو يومئذ بالموصل فى ثمانين الف من جند الشام
قد
الصفحه ٣٤ :
السيف جلده فهو
المهدى وانتهى قوله هذا الى ابن الحنفية فأقام بمكة خوفا من ان يقتله المختار
بالكوفة
الصفحه ٣٥ :
أسماء بن خارجة
فقال قد سجع بى أبو إسحاق وانه سيحرق دارى وهرب من داره وبعث المختار الى داره من
الصفحه ٣٦ : اتباعه من الأزد وجعل أعنّة الخليل الى عبيد الله بن معمر التيمى وجعل
الأحنف بن قيس على خيل تميم فلما انتهى
الصفحه ٤٤ :
عيون الناس وهو فى جبل حاجر من ناحية نجد مقيم هناك الى ان يؤمر بالخروج فيخرج
ويملك الارض وتعقد البيعة
الصفحه ٦٧ :
نافع وأقاموا على إمامة نجدة الى أن اختلفوا عليه فى امور نقموها منه فلما اختلفوا
عليه صاروا ثلاث فرق
الصفحه ٦٩ :
إحداثك ففعل ذلك.
ثم ان قوما منهم ندموا على استتابته وانضموا الى العاذرين له وقالوا له. أنت
الإمام
الصفحه ٨٨ : الى
الوالى ويحدّ ولا نسمّيه قبل الرفع الى الوالى مؤمنا ولا كافرا. وقال بعض البيهسية
فاذا كفر الإمام