الصفحه ٩١ : جيشه كانوا متفرقين إلى أن اجتمع جنده إليه بعد الصبح (٣٩ ا) وصلّى
شبيب بأصحابه فى المسجد وقرأ فى ركعتى
الصفحه ٢٢٨ :
فتجيبه. ثم انه
زعم ان الاله الازلى رجل من نور وانه يفنى كله غير وجهه وتأول على زعم قوله (كُلُّ
الصفحه ٢٣٤ :
الى ان انتهت الى
ابى هاشم عبد الله بن محمد بن الحنفية (٩٧ ا) ثم زعمت الحربية ان تلك الروح انتقلت
الصفحه ٢٤٥ :
ناحيتهم والحمد لله على ذلك. واما الحلمانية من الحلولية فهم المنسوبون الى ابى
حلمان الدمشقى وكان اصله من
الصفحه ٢٥٤ :
قولهم انه لا
معلوم الّا من جهة الحواس وقد ذهبت المانوية أيضا الى التناسخ وذلك ان مانيا قال
في بعض
الصفحه ٢٥٧ : في دار النعيم التي ابتدأه فيها. ومن عصاه في جميع ما أمره به أخرجه من دار
النعيم الى دار العذاب الدائم
الصفحه ٢٧٤ : وقصدوا بعد ذلك دمشق فاستقبلهم الحمامى غلام بن
طيون وهزمهم الى الرقة فخرج إليهم محمد بن سليمان كاتب
الصفحه ٢٧٦ :
ذاك الّذي يرجّى
وذاك المنتظر
لنصرة الاسلام
والداعي الى
خليفة الله
الإمام
الصفحه ٢٨٠ : قالوا ان النبي هو الناطق والوحى اساسه الفاتق والى الفاتق تأويل نطق
الناطق على ما تراه يميل إليه هواه فمن
الصفحه ٣٢٩ :
هذا الوجه يصح اضافة الهداية الى الرسل والى كل داع الى دين الله عزوجل لانهم يرشدون اهل التكليف الى الله
الصفحه ١٣ : بعد ذلك فى الامامة
وأذعنت الانصار الى البيعة لسعد بن عبادة الخزرجيّ. وقالت قريش ان الإمامة لا تكون
الا
الصفحه ٣٢ :
واجتمع الى المختار من بايعه فى السرّ وكانوا زهاء سبعة عشر الف رجل ودخل فى بيعته
عبيد الله بن الحرّ الّذي
الصفحه ٣٨ :
ابن معاوية وطلبه
الأمان منه وأخذه عطاه ثم لخروجه فى وجه ابن الزبير من مكة الى عبد الملك بن مروان
الصفحه ١٠٨ : الى جميع أضداده وانما يخرج من القعود بنوع واحد من أضداده. كذلك يخرج عن
كل طاعة لله تعالى بنوع واحد من
الصفحه ٢١١ :
تعالى أرسل رسلا
الى خلقه وقد سبقهم اكثر القدرية إلى القول بوجوب اعتقاد موجبات العقول. ولم يقل
احد