الصفحه ٨٢ : الثعالبة يقال لهم رشيدية نسبوا الى رجل اسمه رشيد وانفردوا
بأن قالوا فيما سقى بالعيون والأنهار الجارية نصف
الصفحه ٨٣ : فرق الغلاة المنتسبين الى الاسلام بعد هذا. وانما نذكر فى هذا الباب الحفصية
والحارثية وأصحاب طاعة لا
الصفحه ٩٣ : . والكعبية. والجبابية.
والبهشمية. المنسوبة الى أبى هاشم بن الحبالى فهذه ثنتان وعشرون فرقة فرقتان منها
من جملة
الصفحه ٩٦ : إن شاء الله عزوجل
ذكر الواصلية منهم
ـ هؤلاء اتباع واصل بن عطا الغزال رأس المعتزلة وداعيهم الى
الصفحه ٩٧ : مرتكب ما لا يعلم تحريمه
بجهالة تحريمه الى ان تقوم الحجة عليه فيه وكانت الاباضية من الخوارج يقولون ان
الصفحه ٩٨ : يومئذ
معتزلة. ثم إنهما أظهرا بدعتهما فى المنزلة بين المنزلتين وضمّا إليها دعوة الناس
الى قول القدرية على
الصفحه ١٠٣ : ان أبا الهذيل أشار الى ان الله عزوجل عند قرب انتهاء مقدوراته يجمع فى اهل الجنة اللذات كلها
فيبقون على
الصفحه ١١٤ : الماء من بين
اصابعه ليتوصل بانكار معجزات نبينا عليهالسلام الى انكار نبوته. ثم انه استثقل احكام شريعة
الصفحه ١١٥ :
ب) وللقاضى ابى بكر محمد بن أبى الطيب الاشعرى رحمهالله كتاب كبير فى بعض اصول النظام. وقد أشار الى ضلالاته فى
الصفحه ١٢١ : اجزاء النور باجزاء الظلمة اذا انفصل منها ارتفع الى
عالم النور فان كان يثبت فوق السماء نورا تتصل به
الصفحه ١٢٦ :
قصة الناقلون عن
التابعين ومن نقلوا عنهم الى ان وصل إلينا. فقيل فقد علمت اليهود والنصارى والمجوس
الصفحه ١٣٠ : وسوسة شيطانه الذي دعاه الى ضلالته
الفضيحة التاسعة
عشرة من فضائحه قوله فى الايمان ان اجتناب الكبيرة
الصفحه ١٣٤ : فنسبهم الى إيثار الهوى على الدين. وما
للصحابة رضى الله عنهم عند هذا الملحد الفرىّ ذنب غير أنهم كانوا
الصفحه ١٤٢ : تعالى ما والى مؤمنا في حال إيمانه
ولا عادى كافرا في حال كفره. ويجب تكفيره في هذا على قول جميع الامة اما
الصفحه ١٤٣ :
عليه اذا عاد الى معصيته فسئل على هذا. عن كافر تاب عن كفره ثم شرب الخمر بعد
توبته عن كفره من غير استحلال