الصفحه ٢٣ : من شهر سيفه ودعا الى دينه من ولدى الحسن والحسين فهو الامام ومنهم من ينتظر
محمد بن عبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٥ : ابن
عليّ قد بايعه على إمامته خمسة عشر ألف رجل من أهل الكوفة وخرج بهم على والى
العراق وهو يوسف بن عمر
الصفحه ٤١ : بعده
عليّا وتعزو كل
ذاك الى برد
__________________
(١) القار شيء اسود
يطلى
الصفحه ٤٢ : ابى طالب ولا يصدقون بقتله
ولا بموته ويزعمون أنه فى جبل حاجر من ناحية نجد الى ان يؤمر
الصفحه ٤٥ : ابى طالب رضى الله عنه فى اولاده الى محمد
بن عليّ المعروف بالباقر وقالوا انّ عليّا نصّ على إمامة ابنه
الصفحه ٤٩ : ءها ولا
علمها. وذكر أبو عيسى الورّاق فى كتابه أنّ بعض أصحاب هشام أجابه الى أنّ الله عزوجل مماس لعرشه
الصفحه ٥٢ : . هؤلاء اتباع عليّ زرارة بن أعين وكان على مذهب الفطحية القائلين بامامة عبد
الله بن جعفر ثم انتقل الى مذهب
الصفحه ٥٣ : الملقب بشيطان الطاق الى ابنه موسى
وقطع بموت موسى وانتظر بعض أسباطه وشارك هشام بن سالم الجواليقى فى
الصفحه ٥٩ : بالخلافة لم يرض بذلك
معاوية. وقد دعا رسول الله عليهالسلام نصارى نجران الى المباهلة وقال لهم : تعالوا ندع
الصفحه ٦٠ : الى عليّ
وقال يا بن أبى طالب والله لا نريد بقتالك إلا وجه الله والدار الآخرة وقال له
عليّ بل مثلكم كما
الصفحه ٦٢ : وداع الأسدىّ وكان من المستأمنين الى عليّ يوم
النهروان فى سنة احدى وأربعين ثم خرج قروة بن نوفل الأشجعىّ
الصفحه ٦٣ : نافع بن الأزرق فى ذلك واستتابه منه فلما مات ابن الوضين رجع نافع واتباعه
الى قوله وقالوا. كان الصواب معه
الصفحه ٦٤ : لحرب الأزارقة فاقتتل الفريقان بدولاب الاهواز فقتل مسلم ابن عبس
وأكثر أصحابه فخرج الى حربهم من البصرة
الصفحه ٧١ : ألفى فارس وكان زرعة يميل الى قول الخوارج فلما
اصطفّ الفريقان للقتال قال زرعة لأبى بلال أنتم على الحق
الصفحه ٧٤ : شعيبا وتبع آخرون ميمونا وكتبوا فى ذلك الى
عبد الكريم بن عجرد وهو يومئذ فى حبس السلطان فكتب فى جوابهم