الصفحه ٣٢٢ :
تعالى فوّض تدبير العالم الى عليّ فهو الخالق الثانى. وخلاف قول الحائطية من
القدرية اتباع احمد بن حائط فى
الصفحه ٣٢٥ : ء ما لم
يكن. وقد كان ما لم يشأ. وهذا القول يؤدى الى ان يكون مقهورا مكرها على حدوث ما
كره حدوثه. تعالى
الصفحه ٣٣٤ : لزمتهم الحجة فى وجوب تصديقه ووجوب طاعته فان طالبوه بمعجزة
سواها فالأمر الى الله عزوجل إن شاء أيده بها وان
الصفحه ٣٣٥ : كثير وقد خالف النظام
واتباعه من القدرية ذلك
وقالوا في الركن
التاسع المضاف الى أركان شريعة الاسلام.إن
الصفحه ٣٤٣ :
وقالوا في الركن
الثالث عشر المضاف الى الايمان والاسلام إن أصل الايمان المعرفة والتصديق بالقلب
الصفحه ٣٤٥ : اهل الاهواء الضالة
وقالوا فى الركن
الخامس عشر المضاف الى احكام أعداء الدين أن اعداء دين الاسلام
الصفحه ٣٥٤ : عليّ من صلبه كالعباس وعمر ومحمد بن
الحنفية وسائر من درج على سنن آبائه الطاهرين دون من مال منهم الى
الصفحه ٣ : فرق الاهواء الضالة
باب. فى بيان الفرق التى انتسبت الى الإسلام وليست منها
باب. فى بيان الفرقة
الصفحه ٦ : بالزهراء وبرئ فيها (٢ ا و ٢ ب) من اهل الاديموات. وقد علم كلّ ذى عقل من
أصحاب المقالات المنسوبة الى (٢) أنّ
الصفحه ٧ : وسبعين
فرقة الى هذا النوع من الاختلاف دون الانواع التى اختلفت فيها ائمّة الفقه من فروع
الاحكام فى أبواب
الصفحه ٨ : للفرق المختلفة فى
اسم ملة الاسلام على الجملة. قبل التفصيل اختلف المنتسبون الى الاسلام فى الذين يدخلون
الصفحه ١٥ : لعلىّ انت
الامة فاحرق عليّ (٦ ا و ٦ ب) قوما منهم ونفى ابن سبا الى ساباط المدائن. وهذه
الفرقة ليست من فرق
الصفحه ١٦ : فى زمان هشام بن عبد الملك. والكيسانية منهم فرق
كثيرة ترجع عن التحصيل (٦ ب و ٧ ا) الى فرقتين إحداهما
الصفحه ١٧ :
وقته وبموته وينقلون الإمامة بعد موته الى غيره ويختلفون بعد ذلك فى المنقول إليه
واما الامامية
المفارقة
الصفحه ٢٢ : سيفه داعيا الى دينه وكان عالما ورعا فهو الإمام وزعمت الفرقة الثانية منهم
ان النبيّ صلىاللهعليهوسلم