الصفحه ١٦٩ : . هولاء
اتباع أبى هاشم والجبائى واكثر معتزلة عصرنا على مذهبه لدعوة ابن عبّاد وزير آل
بويه إليه. ويقال لهم
الصفحه ١٧٢ : والقذف. فأما ترك هذه الافعال فغير واجب عليه.
وألزموه أيضا القول بثلاثة اقساط واكثر لا الى نهاية لانه اثبت
الصفحه ١٧٧ : معصيته فاذا قال نعم. قيل فكذلك إذا اعتقد انه لو كان له آلة
الكذب والزنى لم يعص الله تعالى بهما وجب أن
الصفحه ١٨١ : الى هذا
سؤال معمّر فى المعانى لما قال إن علم زيد اختص به دون عمرو لنفسه او لمعنى او لا
لنفسه او لا
الصفحه ١٨٩ : عصرنا قد اقروا بعجزهم وعجز أسلافهم عن الجواب فى هذه
المسألة ولو وفّقوا للصواب فيها لرجعوا الى قول
الصفحه ١٩٩ :
الجهمية اتباع جهم
بن صفوان الّذي قال بالاجبار والاضطرار الى الاعمال وانكر الاستطاعات كلها. وزعم
ان الجنة
الصفحه ٢٠٢ : ابن مسعود وحرف ابى بن كعب وشهد بأن الله تعالى لم ينزلهما فنسب هذين الامامين
من الصحابة الى الضلالة فى
الصفحه ٢٠٣ : ونذكر منها المشهور الّذي هو بالقبح مذكور
فمنها ان ابن كرام دعا اتباعه الى تجسيم (٨٦ ب) معبوده. وزعم أنه
الصفحه ٢١٤ : أصناف من الروافض
الغلاة. فمنهم السبّابية الذين سموا عليا إلها وشبهوه بذات الاله. ولما احرق قوما
منهم
الصفحه ٢١٨ :
وحروف من جنس
الاصوات والحروف المنسوبة الى العباد. وقالوا بحدوث كلامه واحال جمهورهم سوى
الجبائى بقا
الصفحه ٢٢٩ : سعيد العجلى وكان يظهر في بدء امره مولاة الامامية. ويزعم ان الامامة
بعد على والحسن والحسين الى سبطه محمد
الصفحه ٢٣٢ :
مات بارض المغرب
وقيل انه سم. وذكر بعض أصحاب التواريخ ان سليمان بن جرير الزيدى سمه ثم هرب الى
الصفحه ٢٣٧ : الامة
الغرابية قوم
زعموا ان الله عزوجل (٩٨ ا) ارسل جبريل
عليهالسلام الى على فغلط فى طريقه فذهب الى
الصفحه ٢٣٨ : العالم الى على بن أبى طالب فهو المدبر الثالث. وهذه الفرقة شر من
المجوس الذين زعموا ان الاله خلق الشيطان
الصفحه ٢٤٣ : الرزامية بمرو
ثم ادّعى لنفسه الإلهية واحتجب عن الناس ببرقع من حرير واغتر به أهل جبل ابلاق
وقوم من الصعد