الصفحه ٣٦ : ، إذ ليس الحب شيئاً يستقر في صقع النفس من دون أن يكون له انعكاس
خارجي على أعمال الإنسان وتصرفاته ، بل
الصفحه ٧٠ :
فانظر كيف يُفتي
من تلقاء نفسه بغير ما أنزل الله ، إرضاءً لهواه وتجاوباً مع اتّجاهه المنحرف
الصفحه ٨٦ : قد يُفضي إلى عبادة نفس القبر. (٢)
ويقول أيضاً :
يُحذّر (النبي)
أُمّته أن يصنعوا بقبره ما صنع
الصفحه ٩٢ : وشهواتها ، ولو نظر الإنسان إليها بعين الاعتبار لغيّر سلوكه في هذه
الحياة ، واعتبر لآخرته ، وراح يخاطب نفسه
الصفحه ١٠٣ : الدينيّون الذين حملوا على عاتقهم رسالة السماء وضحّوا ـ من أجلها ـ بالنفس
والمال والأحباب ، وتحمّلوا أنواع
الصفحه ١٠٧ : خيرَ من
دُفنت في القاع أعظمُهُ
فطاب من طيبهنّ
القاع والأكُمُ
نفسي الفدا
الصفحه ١٢٩ : ،
والمقصود من «النبيّ» نفسه المقدّسة لا دعاؤه.
أمّا من يقدِّر
كلمة «دعاء» في قوله : «أسألك بنبيّك» أي بدعا
الصفحه ١٥٥ : سعود «ابن باز» بحرمة الاحتفال بهذه المناسبة الكريمة واعتبرها
بدعة ، ولكن هذا المفتي نفسه خاطب الملك
الصفحه ٢١٣ : وليس مَجازاً ، فإنّنا إذ نطلب من المعصوم نفسه ـ القادر على المعجزة ـ بأن
يشفي المريض ـ الّذي صعب علاجه
الصفحه ٤٢ : البعض منها موجوداً حتّى الآن.
وفي مكّة نفسها
ترى قبر النبيّ إسماعيل وأُمّه هاجر عليهماالسلام يستقرّان
الصفحه ٤٦ : الحجاز نفسها ـ كانت حتّى قبل فتنة الوهّابيّة
واحتلالها للحرمين الشريفين وضواحيهما ـ كانت قبور أولياء الله
الصفحه ٥١ : التهذيب :
٣ / ١٧٩.
(٦) نفس المصدر
السابق.
الصفحه ٥٧ : قبّة إلّا سوّيتهما» مع العلم أنّ البحث ليس عن القبر نفسه وإنّما عن
الأبنية المقامة عليه.
احتمالان
الصفحه ٧١ : .
فانظر كيف يُفرّق
في الحكم ويفتي من تلقاء نفسه ، تبريراً لما قام به المسلمون يومذاك ، ومحاولاً
التملّص من
الصفحه ٨٤ :
الجدار يمنع من الصلاة على القبر نفسه وأن يتّخذ وثناً يُعبد ، وعلى الأقل لا يكون
قبلة يُتوجّه إليها