الصفحه ٦٦٩ : مِنَ الْقَواعِدِ فَخَرَّ
عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ) [النحل : ٢٦].
فذكر الإتيان وليس يتوهم
الصفحه ٥٥ : ، فإن أنت أجبت ، وإلا فأنت
إذا مثلهم.
فقال الإمام
القاسم ـ واضعا قواعد فن الحوار ـ : قل ما بدا لك
الصفحه ٥٨ : الذي
صدق قواعد منهجه ، وسبق كل ذلك نية صالحة في هداية الخلق ، والدفاع عن الشرع
والدين ، ونعجب أشد العجب
الصفحه ١٤٩ :
الحسن الديلمي (صاحب قواعد عقائد آل محمد) في الإمام القاسم:
نور من الملكوت
مثّل صورة
الصفحه ١٩٦ : في مقابل ما يملكه من معرفة إسلامية راسخة ، لها قواعدها ومفاهيمها آن
ذاك ، والتي في ضوءها رفض كون
الصفحه ٣٦٥ : سبحانه إذ يقول : (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ
الصفحه ٤٢٠ : اختلفنا فيه
من الأقاويل.
[قواعد للحوار]
ولا بد لنا ولكم
من الانصاف ، فيما وقع بيننا وبينكم من الاختلاف
الصفحه ٥٩٠ : : (فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ
الْقَواعِدِ) [النحل : ٢٦]. وقال : (فَأَتاهُمُ اللهُ
مِنْ حَيْثُ لَمْ
الصفحه ٦٨١ : ].
وفي الإتيان قوله
: (فَأَتَى اللهُ
بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ) [النحل : ٢٦]. ولا
يتوهم مجيء الله
الصفحه ٦٩٥ :
النصارى]................................................... ٤١٧
[قواعد للحوار
الصفحه ٤٩ : ؟!
وإذا قد تجرأ
المجوس والملاحدة على حرب الإسلام ليس في مجال الأدب فقط كما فعل صالح بن عبد
القدوس وألف
الصفحه ١٧٥ : شهر جمادى الأولى من سنة خمس وستين وألف.
بخط الفقير إلى
مولاه : سليمان بن محمد بن عبد الله المهلا
الصفحه ٢٢٨ : (٤) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ أَلْفَ
الصفحه ١٥ : عدة ، حتى قيل
إنه قتل منهم مائتين ألف جندي (٢٠٠ ، ٠٠٠). ثم إنه أصيب بسهم وطعن في بعض وقعاته
فاعتل ، ثم
الصفحه ١٦ : ، فأخبره الخبر ، فاستبشر وقال : ذلك غرس يدي ، وإلف
أدبي ، وترب تلقيحي ، ولم يظهر من ذلك لأحد شيئا ، ولا علم