الصفحه ٣٧٥ :
علم من كم ركّب؟
وأي الأشياء هو إذا تركّب ، ومضطر أن يكون ما كان من الأشياء لما منه كان نظيرا
الصفحه ٣٨٩ : من كل تغيّر وزوال ، وتبدّل
وحركة وانتقال ، أو فناء أو احتيال ، المتعالي عن أن يكون لشيء أصلا متأصلا
الصفحه ٤٢١ :
وليعلم من فهم
منهم ، أو من غيرهم ، أن (١) فيما ذكر الله لهم من المأكل ومثله ، آية عجيبة ظاهرة لمن
الصفحه ٥١٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على كل
حال (١).
زعمت الرافضة أنه
لم يكن قرن من القرون
الصفحه ٢٠٥ :
مدبّرا غير مدبّر
، ويرى أثرا ـ بأبين شواهد التأثير ـ من مؤثّر ، فلا بد ببت اليقين من رازق ما يرى
الصفحه ٢٠٨ :
والدليل البتّ
اليقين ، الشاهد العدل المبين ، على أن آدم عليهالسلام بدئ من التراب وخلق ، مصير نسله
الصفحه ٢٦٣ :
تجديده ، وإذ (١) كان ذلك كذلك وجد الصانع المبدع عند وجوده ، والمحدّد له
المحدث بما بان فيه من
الصفحه ٣٧٤ :
بالحواس كلها
فأوّلي أزلي ، (١) وهم فرق شتى متفرقة ، فمنهم من يقول : إنما الحدث اجتماع
وفرقة
الصفحه ٦٦٨ :
من حمل شيء ، على
سرير أو عرش أو كرسي!! ومن قال بذلك واعتقده (١) فهو بالله من الجاهلين ، وعن
الصفحه ٦٧٦ :
يصح منه لله جل
جلاله (١) تمجيد ، وكان بالله سبحانه جاهلا ، وفي ادعائه لتوحيد الله مبطلا.
ومما
الصفحه ٢٦٥ : ءُ إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ
الذُّكُورَ (٤٩) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشا
الصفحه ٣٣٩ :
دخلت عليه ولا
عليهم فيما وصفوا من النور والظلمة ، فلما ـ عموا عن حكم (١) الله في ذلك ورسله ، وما
الصفحه ٣٧٠ :
أن المؤثّر بعيد
الشبه عن مؤثره ، وأن من ولي تصوير المصوّر متعال عن مساواة مصوّره ، وأنه إن قرب
من
الصفحه ٦٧٢ :
ولا يتوهم بوقا
ولا قرنا من القرون ، إلا كل مختل (١) من الناس مجنون.
ومثل ذلك قوله : (عَلى شَفا
الصفحه ٢٧٧ :
والأرضين ، التي
لا تخفى ولا تتوارى ، عن كل من يبصر بعين أو يرى ، (١) أو يحس بحاسة حسّا ، أو يتوجس