الصفحه ١١٧ : المسلمين
من كوارث ونكبات عند ما فهموا دينهم على ذلك النحو الأبتر.
أمة تعتبر العمل
من (الكماليات) الخفيفة
الصفحه ٦٤٢ : إيمان.
ومن توحيد (٢) الله ومعرفته ، وما هو أهله من حكمته ، أن تعلم (٣) أنه لم يكلف ولا يكلف أبدا
الصفحه ٦٢٤ : يقضوه ولم يمكنهم وهم يعرفونه ، كانوا من أهل النار ، إذا
(٢) ماتوا على ذلك مصرين ظالمين.
[الأيمان
الصفحه ١٠٧ : وأرادها ، ونفذها استقلالا ، ولسنا منها في قليل ولا كثير.
وقد أحسن سلفنا
الصالح الإيمان بها فكان أثرها في
الصفحه ٢٤٢ : بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (١٥)) [الحجرات : ١٥].
وقال عز من قائل
الصفحه ٩٢ :
يقدم مفهوما لإدراك الله في الدنيا ، يرد على قلوب العارفين الصالحين من عباد الله
، تبدو به سمات شخصيته
الصفحه ٥٠٥ : بالإيمان ، أفليس قد أمرهم أن ينتقلوا من
خلقهم ، وأن يصيروا إلى خلاف ما خلقهم عليه؟!
فإن قالوا : نعم.
قيل
الصفحه ١٠٦ : .
وعلى هذه الصفات
قامت عقيدة القضاء والقدر. فكان الإيمان بها ـ لا ريب ـ جزءا متمما للإيمان بالله
، وعنصرا
الصفحه ١١٦ :
الإيمان والعمل
صلة الإيمان
بالعمل كصلة الخلق بالسلوك.
فإذا آمن الإنسان
بالله العظيم ، وأيقن
الصفحه ٦١٥ : الله جل
ثناؤه أن الفاسق اسم من أسماء الذنوب ، لقوله : (بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ
الصفحه ٦١٤ : أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ
مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٢٤٥ : الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ
مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ
الصفحه ٥٨٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على ما
أسبغ علينا من نعمه ، ومنّ علينا من إحسانه وكرمه
الصفحه ٢٧٤ : اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ)(١٢٨) [النحل : ١٢٧ ـ ١٢٨].
وأول التقوى والإيمان ، والبر والنهى
الصفحه ٤٧٧ : . والذي يبدو أنها تصحّفت من كلمة صورة ، سيما
والحديث المشار إليه ذكرت فيه الصورة.
الحديث أخرجه البخاري