الصفحه ٥٤٢ : الستر ، وكان فريق في الجنة ، وفريق في
السعير ، واستبان للخلق (١) المطيع من العاصي ، والكافر من المؤمن
الصفحه ٥٧٢ : ،
__________________
الملقب بذي الدمعة ، وذي العبرة ، لكثرة
بكائه ، ويكنى أبا عبد الله.
أمه أم ولد ، كان من الأتقيا
الصفحه ٦٦٣ :
فهل تعرّف الله قط
تبارك وتعالى ، إلى أحد من خلقه بحلية من الحلى ، كلا لن يوجد ذلك من الله أبدا
الصفحه ٦٦٤ : كلها فيه ، ولم يذكر أنه هو فيها ، وكان ذلك من الدلالة على أن (٢) الحفظ والملك هو الكرسي بعينه ، لا ما
الصفحه ٦٢ : !
ويقف الإمام
القاسم عند دلالة التسبيح والتقديس عند الثنوية ، والفرق بينهما وبين المقصود منها
في الدين
الصفحه ٧٨ :
النصارى واليهود
أيضا
وهذا نصراني من
أقباط مصر يسمى (سلمون) كان يغشى الإمام ويسأله في قضايا
الصفحه ٧٩ : يكون أيضا اليوم من يقول من باقيهم ، وليس كلهم لقيت ،
وإنما لقيت منهم من شاهدت ورأيت.
قال : وسألته
الصفحه ١٣٣ :
نظرة إلى القرآن
القرآن عند الإمام
هو ما بقي من وحي في هذه الدنيا ، الذي لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ١٤٦ :
قيل من الإمام
الكامل؟ فاض علما وزهدا وفضلا ومجدا وشرفا وجودا ، وبرز في العلم على علماء
الطوائف
الصفحه ٢٢٨ :
فكيف ـ يا ويله ـ يلحد
ملحد؟! أو يهن أو يضعف لله موحّد؟! ودرك السماوات والأرض وما بينهما من الخلق
الصفحه ٢٣٨ : حكيما
آخر من حكماء الأولين ، كان في أمة تعبد الأصنام من الأمم الخالين ، كان يقول : من
أيقن بالله إيقانا
الصفحه ٣٤٢ :
سبحانه وإحداثا ،
وإحياء به (١) لموتى الجهالة وانبعاثا ، وإكراما منه بذلك لنبيه ، وصيانة
منه
الصفحه ٣٤٥ : (١) بما هو أوحى! (٢) واجتاحهم بغير القتل اجتياحا!!
فهذا إن دخل علينا
له دخل في الملائكة ، دخل في غيره من
الصفحه ٣٤٨ :
عن كل نقص من
معيبها ، (١) وما فسد لهم من دين بعصيان ، فبعد هدى من الله وبيان ،
وتخيير في
الصفحه ٣٥٩ :
الزَّبانِيَةَ) (١٨) [العلق : ١٧ ـ ١٨]. ثم افتخر بغلبته ـ زعم ـ لقرية أو لأمة
أهلكها من الأمم الخالية. فما في هذا