الصفحه ٣٣٧ : من أمرها كل ذي عين وقلب رصين (٦) ، ثم تعود منافعها مضارا ، إذا أعطت (٧) هذا منها أشرارا ، وكذلك أحوال
الصفحه ٣٤٩ : يَشْفِينِ (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي
ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١) وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي
الصفحه ٣٥٩ :
الزَّبانِيَةَ) (١٨) [العلق : ١٧ ـ ١٨]. ثم افتخر بغلبته ـ زعم ـ لقرية أو لأمة
أهلكها من الأمم الخالية. فما في هذا
الصفحه ٤٠٥ : ، والروح فثالث موجود ، لا والد ولا مولود.
قالوا : ثم إن هذه
الأقانيم الثلاثة لم تزل جميعا معا ثلاثة عددا
الصفحه ٤٤١ : ابن لهم يقصى عنهم مع الظلمة في النار ، ثم يكونون مخلدين أبدا في البكاء
وتحريق الأستار (١).
وفي
الصفحه ٤٨٥ : اللغة :
إنما ينظر العبد إلى سيده ، وإنما ينظر إلى الله ثم إليك ، يريدون بذلك ما يأتي من
المنظور ، وعلى
الصفحه ٤٩٤ : لموسى صلى الله عليه ، مع ما اختص الله به موسى
بكلامه تكليما ، واستخلاصه إياه بالرسالة ، ثم سأل موسى
الصفحه ٥٠١ : ].
ثم قال : (إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى
أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى
الصفحه ٥٠٧ : ، مع أن الله تبارك وتعالى ، قد عاب فاعل ذلك وذمه ، فقال : (وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً
ثُمَّ
الصفحه ٥١٠ :
لم أزل البارحة في
شر طويل ، من حمى ووجع ضرس ، أو أذن ، أو بدن ، على ما (١) قال المتوجع.
ثم يقال
الصفحه ٥٢١ : يثبت لونا وطعما هما غير نفسه ، بل زعم
أنه هو اللون وهو الطعم. ثم قال : قد
كان الله ولا مكان ، ثم خلق
الصفحه ٥٣٤ : الروافض.
وافترقوا من عند
جعفر ، وزعموا أن الوصية وراثة يرث ابن عن أب.
٥ ـ ثم افترقت منهم طائفة يزعمون
الصفحه ٥٣٧ : ، ثم أوصى عبد الله إلى موسى (٤).
٧ ـ وصنف آخر من الروافض (٥) يقال لهم : المفضلية (٦) ، زعموا أن موسى
الصفحه ٥٧٥ : الإيمان محضا ، وكل من محض الكفر محضا ، وليقتصن منهما بجميع المظالم
ثم يأمر بهما فيقتلان في كل يوم وليلة
الصفحه ٦٠٥ : ، قال : " قال رجل يا رسول الله : ما العاديات
ضبحا؟ فأعرض عنه ثم رجع إليه من الغد فقال : ما الموريات قدحا