الصفحه ١٤١ : وكنا به معه أطفالا صغارا ، لا يعاين فسقا
ولا فجورا ولا منكرا ، ثم انتقل إلى (وادي الرس) وجباله ، فكان
الصفحه ١٥٢ : أتباعه. أسس اتجاها زيديا
ينسب إليه هو (القاسمية) وما يزال هذا الاتجاه موجودا إلى اليوم ... ثم عدّد كتبه
الصفحه ١٧٣ :
أتصفح كتابا لغويا
إذ مرت بي كلمة (نحيرة) فتأملتها باهتمام كبير ثم عمدت إلى معجم (لسان العرب)
فبحثت
الصفحه ١٩٤ : خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ
نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ مَهِينٍ (٨)
ثُمَّ
الصفحه ٢٠٩ :
بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى)(٤٠) [القيامة : ٣٦ ـ ٤٠].
فصرّفنا بعد خلق
خلقا ، ترابا ثمّ نطفة ثمّ
الصفحه ٢٢٨ : ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ ما لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ أَفَلا
تَتَذَكَّرُونَ
الصفحه ٢٥٢ : ، لأنه جهل فكانت تلك منه جهلا ، ثمّ جهل أنّه جاهل فكانت
تلك لجهله مثلا ، ثمّ رأى أن جهليه (٨) جميعا علما
الصفحه ٢٩٠ : : (*اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ
ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٩٨ : الأصل (٧) ، ثم انتقلت عنه إلى فرعها (٨) ، فقد جعلت لانتقالها غاية ونهاية ، وإذا جعلت لها غاية
ونهاية
الصفحه ٣٠٧ : محدث ، وأن له محدثا ،
ثم تعلم: أن محدثه واحد ، قديم ؛ ثم تعلم : أنه قادر ، حي ، حكيم في نفسه ، وفعله
الصفحه ٣١٢ : ، أو يأمره بشيء يثقل على طباعه ؛ فينظر هل يطيع ، أم
لا يطيع؟
ولو خلق الله ما
هو خفيف على طباعه ، ثم
الصفحه ٣٢٢ :
[الرد على ماني (١)]
ثم إن فرقة من
الكفرة قادها عصيانها ، ونعق بقادتها في الكفر والعمى شيطانها
الصفحه ٣٢٨ : لولاة العراق ، من قبل بني أمية ، وهو على
دين المجوسية ، ثم أسلم في آخر عمره ، وولد له ابنه هذا وسماه
الصفحه ٣٣٢ :
ثم قال زعم : الذي
بعظمته وحكمته ونوره عرفه أولياؤه. فليت شعري أنور أولئك عنده أم ظلمة؟! فإن كانوا
الصفحه ٣٣٣ :
من حكمه حكمة ،
فيكون هذا ترك قولهم كله ، والخروج من معهود فرعهم فيه وأصله.
ثم قال زعم :
والذي