الصفحه ٩ : .
قال : فأنا هو قد
حبست وطال ذلك وسلّم الله ، ثم أخلاه من الجماعة ثم سأله : أعاد عمتك فلانة ، وأمك
فلانة
الصفحه ١٦ :
الله بن طاهر ، ثم
ائته فادعه ورغّبه في استجابته له ، وابحث عن دفين نيّته بحثا شافيا ، وائتني بما
الصفحه ١٩ : ، فكنت أغدو فأقعد مع بعض من آنس به من الشيعة ، ثم
أروح إلى منزلي كأني قد عملت يومي ، وأولدت المرأة بنتا
الصفحه ٢٤ : بالثريا ثم أقع حيث أقع على أن يصلح الله بي
أمر أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال وقد خفقت
الرايات
الصفحه ٥٠ : محصلته أن كل عقلي هو
نقلي والعكس صحيح ، ولا انفصال عن الدليلين وكلاهما يعاضد الآخر.
ثم نقد المنهج
الصفحه ٥٢ :
وَالْقَمَرَ
كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (٣٣)) [الأنبياء : ٣٠ ـ ٣٣].
ثم تعرض لدليل خلق
الما
الصفحه ٥٤ :
ثم توجه لولده ،
الذي كتب هذه الرسالة إرشادا له ، في مناظرة الملحدين والزنادقة والفلاسفة
الدهريين
الصفحه ٥٨ : خلقه
للأشياء ، لأن السؤال في حقه ممتنع ومرفوض ، وإلا دعا إلى الدور.
ثم فسر ـ بفكرة
الاستحقاق والعوض
الصفحه ٦٢ : ، ينقض أحكامه ، بل له أحكام قاهرة
عليه ..! وكل ذلك غاية التناقض والفساد.
ثم وصف ابن المقفع
إله النور
الصفحه ٦٤ : .
ثم يبين سر
التوحيد والوحدانية والتفرد والصمدانية وتنزيه الخالق من الشريك والند والولد ،
ويعقب ذلك
الصفحه ٦٥ : بقوله : «كيف وهو من عصاه استرضاه ، ومن استكبر ـ وهو القادر عليه ـ أملاه ،
ثم كرر عليه في دعواه الهدى
الصفحه ٦٧ : الكتاب ، والسبب
لعلمه دون جميع الأسباب! ..».
ثم أنكر ابن
المقفع وجود الصانع الأدلة المؤدية إلى معرفته
الصفحه ٦٨ : ،
والأعيان والأعراض ، في فهم عميق لدلالات المصطلح ، ووجوه تعلقه.
ثم نقد ابن المقفع
في زعمه كثرة النور وكونه
الصفحه ١١٩ : بِالْبَيِّناتِ وَما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ (١٣) ثُمَّ جَعَلْناكُمْ
خَلائِفَ
الصفحه ١٤٠ : ، فافهم ذلك.
ثم الإجماع من بعد
ذلك حجة رابعة مشتملة على جميع الحجج الثلاث ، وعائدة إليها.
ثم اعلم أن