الصفحه ٤٢ : الوقوف بين يدي
الله ، وهم المسئولية عن عباده.
لقد سلك الكثيرون
صراط التزكية ، العلم ، العمل ، إلا أن
الصفحه ٥٤ : ، كذلك
يلحق من علم فعمل بما علم ، ومن علم فعصى واستكبر ، وهو أمر لا يتحقق إلا بالتقوى
وموالاة المؤمنين
الصفحه ٥٩ :
وهذا ابن المقفع
الزنديق ، يلقي بشبهاته على المسلمين ، فلا يجد من يتصدى له ، إلا الإمام القاسم
رغم
الصفحه ٦٠ : وأنصاره عليهم ، إلا أن أعداء الإسلام لم يؤمنوا
أبدا بهذا السلام ، وما حدث ويحدث بين المسلمين والهندوس
الصفحه ٦٧ : المرجعية الأولى
في فهم النص والحكم على المتشابه :
«وإلا فلم لم يفكر
؛ إن كان ذا فطنة وينظر ، إن كان من
الصفحه ٦٨ : ولا يكون جسما ولا عرضا ، كما رد عليه بأن الأشياء لا تتغير ،
أو لا يكون إلا مثل جوهره.
أما من غرائب
الصفحه ٧٨ : بالبرهان
، فلا يملك إلا التسليم والإذعان.
قال الإمام في
كتاب مسألة الطبريين وهو في سياق الحديث عن (سلمون
الصفحه ٨٩ : ، فالتشبيه لا يجوز إلا على
ضد ومثل.
ف (الله شيء واحد
كريم ، والله شيء عزيز ، والله شيء ليس كالأشياء ، فيكون
الصفحه ٩١ : ثواب
الله في الجنة فلا يعلم كيف هو إلا الله ، إلا أنا نعلم أن معنى الدرك له في الجنة
ليس بتحديد ولا
الصفحه ٩٢ : الروافض في زعمهم أنه لم يخل قرن من القرون إلا وفيه له وصي نبي أو
وصي من وصي ، يقيمه الله تعالى حجة على
الصفحه ١٠٤ :
هل أنتم إلا
الفرا
ش رأى الشهاب
وقد توقّد
فدنا فأحرق نفسه
الصفحه ١٠٧ : كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٦)) [آل عمران : ٥ ـ ٦].
وغنيّ عن البيان ،
أن
الصفحه ١١٠ : ،
النحل : ٩٣ ، فاطر : ٨] لا يعدو قوله : (وَما يُضِلُّ بِهِ
إِلَّا الْفاسِقِينَ (٢٦) الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ
الصفحه ١١١ : وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) [التوبة : ١٠٥].
إن الصورة التي
يرسمها الجبريون للعالم لا ترمز إلا إلى الفوضى
الصفحه ١١٤ : ].
إلا أن هذه
الحقيقة تولّد عنها خطأ شائع ، ألحق بالإيمان وأهله ضررا بليغا.
فقد فهم العامة أن
حسن الصلة