الصفحه ٤٥٩ : الهداية ، إلا أن يشاء الله.
__________________
(١) في (ب) و (د) :
نير.
(٢) في (ب) : به.
(٣) أخرج
الصفحه ٤٦١ : موجودة ، وأنها ليست بعدم ، وقد قال الله في
كتابه : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨
الصفحه ٤٦٦ : (١) لا يكون العدد إلا به ، لأنك تقول : واحد واثنان ، فالثاني
بالواحد كان ، ولو لا الواحد الذي هو أول
الصفحه ٤٧٣ : مجلد ضخم.
والبيت من قصيدة له مطلعها :
ألا أيها الربع الذي غيّر البلى. أنظر
ديوانه.
الصفحه ٤٨٢ :
بالتجلي الذي به
يدرك ، ولن يدرك من ربنا إلا جلالته وآياته وتدبيره وصرفه ، فبذلك يتجلى الله ،
وذلك
الصفحه ٤٨٤ : ، إلا أن نظره هذا نظر ثواب ورحمة ووفاء بما وعدهم ، والمزيد لهم من
كل كرامة إذ أدخلهم الجنة ، فلا يزالون
الصفحه ٥٠١ :
الله إلا الحق ،
فقد بيّن لكم آثار من مضى من أسلافكم ، وقص عليكم قصة من كان قبلكم ، من المؤمنين
الصفحه ٥٠٤ : شِئْتُمْ إِنَّهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) [فصلت : ٤٠]. وقال
: ما (أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا
الصفحه ٥٠٦ : على معناكم وأصلكم ومذهبكم إلا كذبا؟! لأنكم زعمتم أن الله تبارك وتعالى
، جاء به. وقال للكفار : أنتم
الصفحه ٥٠٩ : ، والله لم يفعل الجور والكذب والظلم ، لأن الجور والكذب لا يفعله إلا
كاذب جائر ظالم.
فإن قال : ما
دليلك
الصفحه ٥٢٢ : فيه لما قصد ، أو يعتقد من الشرك
بالله في قوله به ما اعتقد ، ألا وإن ما قالوا به في الله ، أشرك الشرك
الصفحه ٥٢٥ : : ٣٦].
ولا يهدى أحد (١) أبدا إلا من ضلال ، ولا يهتدي من تركه الله في جهالته من
الجهال ، والله سبحانه
الصفحه ٥٢٨ : الأفول والزوال ، وتصرف اختلاف التغيير والأحوال ، وما لا يكون
من (٢) ذلك إلا في الأمثال المتعادلة ، وأشباه
الصفحه ٥٢٩ : الله ،
وتهدى من الرشد فيه ، ما لم يهد الله خليله إليه. إلا أن تزعم أنه لم يكن مع
إبراهيم وفي (٥) أمته
الصفحه ٥٣٣ : كثير عزة ـ
وكان كيسانيا ـ :
ألا إن الأئمة من قريش
ولاة الحق أربعة سوا