الصفحه ٦٧٥ : ، من تجلّى أهل هذه الدنيا ، إلا من لم يكن به تباركت أسماؤه وتعالى عارفا
، ولا له بما وصف به نفسه من
الصفحه ٦٧٨ :
..................................
ما عضنى الدهر
إلا زادني كرما
الصفحه ١٤ : علوي يحسن أن
يقول مثل هذا ، إلا أن نكون جواب كتابه. فرحلنا إليه ، فأقمنا عنده في أول رحلتنا
إليه سنة
الصفحه ٢٣ : والله لا يتقدم بين يديك أحد إلا وهو مخطئ ، أنت الإمام وأنت الرضى وقد رضينا
بك جميعا.
فقال القاسم
الصفحه ٢٧ : القاسم إلا
دوحة من تلك الشجرة الباسقة ، وجذوة من شلال النور الذي ملأ الأفق واستنار.
علم الإمام
مرحلة
الصفحه ٢٩ : الْأَرْضِ) [الأنعام : ٣].
وفي : لها معان
تختلف في اللغة ، ليس شيء في شيء إلا وهو لا يخلو من أحد هذه
الصفحه ٣١ :
الأدب إلا وخاضه الإمام القاسم بمهارة وبراعة ، وشعره يعد
الصفحه ٤٠ : والنفس
أحامي عليه إن
تغير حاله
وإلا فلست
القاسم العالم الرسي
بذلك
الصفحه ٤١ : وأخفيه
ما كلف الله
نفسا فوق طاقتها
ولا يعاقب إلا
بعد تنبيه
ولا
الصفحه ٤٦ : عطاؤه؟
ما إن كان يتناهى
إلى سمعه شبهة تلقى على الإسلام ، إلا ويهب هبة الأسد الهصور ، ويثب وثبة العالم
الصفحه ٥١ : : ٨٤ ـ ٨٥]
، مبينا أن الكفار لم يسعهم أمام قدرة وعظمة الخلق إلا أن يثبتوا الخالق.
كما أنه وقف مع
الصفحه ٥٣ : التوحيد ، وكما احتاج الأمر في
التوحيد إلى تنزيه الخالق من تصورات وأوهام باطلة لا تليق إلا بما يدرك أو
الصفحه ٥٥ : ، فإن أنت أجبت ، وإلا فأنت
إذا مثلهم.
فقال الإمام
القاسم ـ واضعا قواعد فن الحوار ـ : قل ما بدا لك
الصفحه ٥٦ : الله ، الذي يخالف الأكوان ولا يشبهها في شيء منها ، وإلا
كان مثلها ، ودليل القديم والمحدث مشهور ومعروف
الصفحه ٥٧ : الهيولية ..) ، وهو كلام ساذج متداعي البناء ، وما كان على الإمام القاسم
إلا إثبات أن حكم الأصول في الخلق هو