الصفحه ١١٧ :
أغراضه ، مادة أخرى تصرّح أو تلمّح ، بأن لكل منتم للحزب ألا يعمل بمبادئه وألا
يتقيد بتعاليمه ، لقال الناس
الصفحه ١٢٧ : دائرة ، وتخفى بممرها تحتها وتظهر عليها سائرة ، ولا
يمكن أن يكون مسيرها ، تحتها ومقبلها ومدبرها ، إلا في
الصفحه ١٣٨ : القرآن ومعنى (٢).
قيل لهم : فمن أين
قلتم ذلك وما بينتكم عليه؟! ولن تجدوا سبيلا إلى إثبات اللون إلا من
الصفحه ١٦٢ : العالم
صلوات الله عليه (١). ولا يذكره إلا ويقول : قال العالم.
وقال الإمام عبد
الله بن حمزة في ترجمته
الصفحه ١٧٦ : الصحة ، ويغلب عليها أيضا إهمال
الإعجام. لم يبين تاريخ كتابتها ولا اسم كاتبها ، إلا أنه واضح عليها أنها
الصفحه ١٩٤ : مداخل أبوابه ، ما أظهر
في الأشياء سبحانه من آثار الحكمة المتقنة ، التي لا تكون إلا من مؤثر متقن ،
وأبان
الصفحه ١٩٥ :
فجعائل لا بد لها
من جاعل ، وفعائل لا تقوم أبدا إلا بفاعل ، ولن يوجد جاعلها وفاعلها إلا الله
سبحانه
الصفحه ١٩٧ : لا يوجد أبدا إلا بين الأشياء وبينه ، ولا يوصف بها
أبدا غيره سبحانه. وهي الصفة (٤) التي لا يشاركه
الصفحه ١٩٨ : ، وفعاله فساد وبور ، ولا
يصدّق قوله بفعال ، ولا يقوّم دعواه إلّا بمحال ، لا يفهمه عنه لبيب ، ولا يصوّب
الصفحه ٢٠٥ : ، ولن يوجد ذلك (١) إلا الله الأعلى فوق كل عليّ.
ومن ذلك أيضا
فقوله تبارك وتعالى : (أَفَرَأَيْتُمْ ما
الصفحه ٢٠٧ : جَعَلَكُمْ أَزْواجاً وَما تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ
الصفحه ٢٠٨ : جعل
منا أزواجا مختلفة ، في الخلقة غير مؤتلفة ، فمعاين فينا معلوم ، لا تدفعه العيان
ولا الحلوم. ألا ترى
الصفحه ٢١٣ : ، فمن الماء جعلتها ، وبه قامت
جبلتها.
ألا ترى أن الشجرة
إذا فقدت من الماء غذاءها ، وفارق الماء قلبها
الصفحه ٢١٤ : علما ، من أن يدبر إلا محكما. ألم
تسمع لقوله سبحانه : (أَمَّنْ جَعَلَ
الْأَرْضَ قَراراً وَجَعَلَ
الصفحه ٢٢٤ : أَأَرْبابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٣٩) ما تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا