الصفحه ١٦٢ : محمد (٣).
وكذلك وصفه الشر
في في المصابيح (٤).
قال السيد يحيى بن
المهدي بن القاسم : والصحيح أن
الصفحه ١٧١ : مأخذ، فثاني نسخة حصلت عليها
كانت من مكتبة السيد محمد بن زيد ، وهي موروثة من جدهم السيد العلامة محمد بن
الصفحه ١٧٥ : الكتاب وربنا المحمود وله الكبرياء والجود ، وصلى الله على رسوله ، سيدنا محمد
وأهله ، وسلم تسليما ، في سادس
الصفحه ١٧٦ :
كلمة. وقد رمزت
لها ب (أ).
وقد حصلت عليها من
مكتبة محمد محمد بن زيد من أحفاد محمد بن الحسن بن
الصفحه ٣٧١ : الحبري / ٣٥٤ (٣٢). ورواه أيضا عن زيد بن علي ومحمد بن علي عليهماالسلام
/ ٣٥٥ ٣٥٧. وأخرجه فرات الكوفي في
الصفحه ٥٦٦ : ، وقال [الباقر]
محمد بن علي بن الحسين : «يكون هذا خير أهل زمانه ، يقتله شر أهل زمانه ، لقاتله
مثل ثلث
الصفحه ١٩ : من غليظ ما نالني أني صرت على ورزنين ومعي ابني محمد فتزوجت إلى بعض الحاكة
هناك وتكنيت بأبي جعفر الجصاص
الصفحه ٨٤ : ، فيروي عن خشيش صاحب كتاب (الاستقامة) والذي
سبق الإشارة إليه ، ومحمد بن عكاشة (٤) وهو أحد القصاص ورواه
الصفحه ١٣٩ : ، الذين جعلهم الله الأمناء عليها ، ومنّ عليهم بأن
جعلهم الأئمة فيها.
وقال محمد بن
القاسم : وسألته : عن
الصفحه ١٤٩ :
وقال صارم الدين
الوزير أيضا : القاسم بن إبراهيم عالم آل محمد (١).
وقال : القاسم
والهادي
الصفحه ١٥٨ : محمد
، وأخيه الإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم بن محمد ، به.
تداول الأفكار
والمصطلحات في عصره
إن
الصفحه ٥٣٧ : وصي جعفر وهو الإمام من بعده.
٨ ـ وصنف آخر يقال لهم : السبطية ، (٧) زعموا أن جعفر أوصى إلى محمد
الصفحه ٥٥٩ : البارحة. دلائل الإمامة / ١١٥.
وعن أبي بصير قال : كنت عند أبي عبد
الله ذات يوم جالسا إذ قال : يا أبا محمد
الصفحه ٥٦٨ :
الذي قال فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وروى ذلك جعفر بن محمد قال : «هذا النفس الزكية يقتل
الصفحه ٥٦٩ : ، قال : كنت مع محمد بن عبد الله عند غنائم خشرم فقال لي : هاهنا تقتل
النفس الزكية. قال : فقتل هناك. مقاتل