الصفحه ١٣٥ : يعلّم ، ويقوّم ولا يقوّم ، فهو المهيمن الأمين ، والفاصل المبين ،
والكتاب الكريم ، والذكر الحكيم ، والرضى
الصفحه ١٦٥ :
٢١ ـ الإمامة.
٢٢ ـ القتل
والقتال.
٢٣ ـ الهجرة
للظالمين.
٢٤ ـ المكنون (في
الحكم والآداب
الصفحه ٢٣٨ : ، وبرسوله ، وكتابه ، وما جاء به رسوله
على الجملة ، ولا يدخلون في شيء من الاختلاف. الحور العين ٢٥٨. وفي
الصفحه ٣٤٠ : يكن شيء غيره هو من فضوله ، (٣) التي كثّر بها كتابه ، وضلّل بها أصحابه ، ومسألته هذا مما
كان جوابه فيه
الصفحه ٣٧٨ : به ، وذكر من ضلالتهم في محكم كتابه ، (٣) إذ يقول تعالى : (أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ
أَكْثَرَهُمْ
الصفحه ٤٥٦ :
ولا يجري عليه بعضها
، فالذي يجري عليه منها ، هو ما قال الله في كتابه : (* اللهُ نُورُ
السَّماواتِ
الصفحه ٥١٨ : يجعله الله في الهدى إماما؟!
وإنما جعل الله الإمام من هدى بأمره ، وعرف بالجهاد في الله مكان صبره ، كما
الصفحه ٥٢٣ : فترة كاملا موجودا ، ولم يكن إمام الهدى في كل أمة مفقودا ، لما جاز أن يقال
لفترة من الفترات فترة ، ولا
الصفحه ٥٣٠ :
فهذه صفة رسول
الله صلىاللهعليهوآله وعلمه وفعله ونعته (١) ، وقد يزعمون أن للإمام أحواله كلها
الصفحه ٥٤٨ : أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) [الأنفال : ٧٥ ،
الأحزاب : ٦]. وإنما هذه الآية يعني بها أرحام رسول
الصفحه ٢٣٥ : (٧)) [نوح : ٥ ـ ٧].
فكلهم عدو للصادقين على الله (٤) مكذب ، وفؤاد كل امرئ منهم
__________________
(١) سقط
الصفحه ٦٧٩ : :
فإن يك ظني
صادقى وهو صادقى
بعبس يكن
بالمشرفي عتابها
ويحتلبوها أم
سقبين
الصفحه ٤٨ : ، واختلفت مقاصد المسلمين الجدد بين صادق
في إيمانه ومدع فيه ، وجاء خطأ الجميع في النظر والفهم ، ليصب تيارا
الصفحه ١١١ :
الإنبات والإثمار.
تستطيع أن تسمي
الفلاح زارعا ـ وأنت صادق ـ لقيامه بالسبب.
وتستطيع أن تسمي
الصفحه ١١٦ : ، والاستقامة على صراطه.
كما أن الشجاع في
ميادين الخطر يقدم ، والكريم في مواطن البذل ينفق ، والصادق في أدا