الصفحه ٩٦ :
الإمامة
يعد مبحث الإمامة
نموذجا صالحا لمعرفة كيف تعامل المتكلمون مع واحدة من أهم مسائل الإسلام
الصفحه ١٧٠ : ، لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض : كتاب الله
، وعترتي أهل بيتي ، مثلهم فيكم كسفينة نوح من ركبها نجا
الصفحه ١٧٢ : ـ أكثر
من سبع سنوات ـ بل وحققت وطبعت أثناء العمل فيه أكثر من كتاب.
منهج التحقيق
تصحيح النص
يبدو لي
الصفحه ٤٧٦ : أراده قرأه مفتوحا ، والمعنى فيه : ثواب اللهعزوجل.
وقال الله عزوجل في كتابه : قال تعالى : (فَاغْسِلُوا
الصفحه ٤٨٣ : ، يتجلى بآياته وتدبيره على خلاف تجلي ما سواه ، وقد
تجلّى الله سبحانه في كتابه بكلامه لنا في وحيه وآياته
الصفحه ٥٠٨ : ء لعبادته ، وذلك جائز في
اللغة. وقد قال نظير ما قلنا في كتابه في موسى ، عليهالسلام ، قال : (فَالْتَقَطَهُ
الصفحه ٥٢٧ : : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
وَلكِنْ
الصفحه ٥٧٨ : الإمام]
وإنما صفة الإمام
، الحسن في مذهبه ، الزاهد في الدنيا ، العالم في نفسه ، بالمؤمنين رءوف رحيم
الصفحه ٢٣ : والله لا يتقدم بين يديك أحد إلا وهو مخطئ ، أنت الإمام وأنت الرضى وقد رضينا
بك جميعا.
فقال القاسم
الصفحه ١٠٩ : الإحاطة التامة والشمول الكامل : (عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا
يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسى) [طه : ٥٢
الصفحه ٣٣٠ : ذوائب الرءوس ، وتضطرب
لوحشته أركان النفوس ، ووصل إلينا في ذلك كتابه ، وما جمحت به فيه من الإفك
ألعابه
الصفحه ٥٤٢ :
وتأولوا قول الله
سبحانه في كتابه ـ لقوله ـ : (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ
الصفحه ٥٦٨ :
الذي قال فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وروى ذلك جعفر بن محمد قال : «هذا النفس الزكية يقتل
الصفحه ١٨ :
فخاطبه في أن يبدأ
بكتاب أو يجيب عن كتابه ، فقال القاسم : لا يراني الله تعالى أفعل ذلك أبدا
الصفحه ٨٦ : ،
قد قمش من كل ضغثا ، وأثبته في كتابه ، وروجه على اغتام غزنة وغور وسواد بلاد
خراسان ، فانتظم ناموسه