الصفحه ٤٠ :
__________________
(١) الهجرة والوصية /
١٠٦. (مخطوط).
(٢) الحدائق الوردية
ترجمة الإمام الناصر ٢ / ٤٨. (مخطوط).
(٣) انظر كتاب
الصفحه ٦٢ : الإمام القاسم ينتقصه ويصفه بالجهل وعدم
معرفة الفروق اللغوية بين الألفاظ ، إذ دلالة العامي غير العمي
الصفحه ٧٦ : الإمام القاسم في مجادلة أهل الكتاب والرد
عليهم كالباقلاني في «التمهيد» ، أو ابن حزم في «الفصل».
واختلفت
الصفحه ٩٢ : الروحية والصوفية العارفة ، ومعايشته للإيمان تجربة
ومنهاجا.
الرافضة
يرد الإمام القاسم
بن إبراهيم على
الصفحه ١٤٥ :
الزهد فأشهر من
الشمس (١).
وقال الإمام عبد
الله بن حمزة : يلقب ترجمان الدين ، ويقال له : القاسم
الصفحه ٥٥٣ : زاعم أن
هودا وصالحا وشعيبا من ولد إبراهيم. يقال لهم : ألا ترون أن الله قص علينا خبرهم ،
ثم قال في كتابه
الصفحه ٦٩٥ : ]............................................................ ٤٢٠
[وصايا المسيح عليهالسلام]....................................................... ٤٣١
* كتاب
الصفحه ٧٢ : ، والجاحظ ، حتى الخليفة المأمون يضع
رسالة في الرد على عقائدهم هم واليهود ويسميها (كتاب في الرد على اليهود
الصفحه ١٢٦ : أظلمت الآفاق ، وسادت الفتن حاضر الناس ومستقبلهم.
لهذا وضع الإمام
القاسم عليهالسلام دستورا في الأخلاق
الصفحه ٣٦٨ :
وإلا فلم لم يفكر
، إن كان ذا فطنة وينظر ، إن كان من أهل النظر فيما يستدل به أهل الكتاب والعرب ،
من
الصفحه ٦٣٢ : العقلاء على ما أجمعوا عليه أصلا وحجة محكّمة
على الفرع الذي وقع الاختلاف فيه.
وأصل الكتاب فهو
المحكم
الصفحه ١٣٨ :
نظرته إلى السنة
قال الإمام القاسم
بعد أن جعل الحجج ثلاث حجج ، حجة العقل ، والكتاب ، والرسول
الصفحه ٥٢٤ : ولا نبي ، ولا إمام ولا
وصي ، حتى منّ تبارك وتعالى عليهم ، ببعثته لمحمد عليهالسلام إليهم ، فأقام لهم
الصفحه ٦٨ : الأراكنة ، وعمود الشبح ، إلا من خرافاتهم.
ويحذر الإمام
القاسم المسلمين من دعوة المانوية وابن المقفع
الصفحه ٨٧ : الإمام القاسم بن إبراهيم ليرد عليه في كتابه المسترشد ، ليعلم مدى أهمية هذه
الرسالة في الدفاع عن العقائد