الصفحه ٣٢٨ : ذكائه المفرط ـ أعظم
أثر في تربيته ، وتهيئته ، لأن يصير من الكتاب والأدباء ، والمترجمين إليها.
وكان
الصفحه ٤٧١ : ، وليس للأميين (١) في اللغة أن يتأولوا في الكتاب ما لا يدركه المتأولون من
رباني (٢) اللغة والكتاب ، وقد
الصفحه ٤٨٦ : بالعيان لا بالوجه ، لأن الوجه غير العين ، ولو كان ما قالوا على ما
ادعوا لقال الله في كتابه أعين إلى ربها
الصفحه ٥١٩ : ، ذكر ذلك عنه غير
واحد من كتّاب الفرق كالشهرستاني وغيره ، بل ذكره بذلك أصحابه الإمامية ، فقد روى
الطوسي
الصفحه ٥٢٤ :
إليهم حاجة من رشاد ، يكون بها لهم في دنياهم صلاح ، ولا لهم فيها عند الله فلاح ،
إلا وقد جاء بها كتاب
الصفحه ٥٢٥ : ، في الأوصياء كذلك ، وكانوا يزعمون أنهم إنما أخذوا هذا عن الكتاب وقبلوه
، وادعوا فيما قالوا به منه حكم
الصفحه ٥٣٧ : في الفهرست :
عمار بن موسى الساباطي وكان فطحيا له كتاب كبير جيد ، وكذلك قال عنه الكشي وغيره.
ضعفه
الصفحه ٥٤٧ : أطلقوا للخلق
ينظرون (٢) فيه ، ويعرفون الحق من الباطل ، وقد وجدنا كتاب الله مكذبا
لجميع دعواكم (٣).
ثم
الصفحه ٢٣ : كتاب الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوآله ، وأنت الرضا. فجعل القاسم يقول : اللهم غفرا اللهم غفرا.
ثم
الصفحه ٢٥ : منبر رسول الله ، وفي حرم رسول
الله ، أدعوكم إلى كتاب الله وسنة رسول الله الله ، وإلى أن أستنقذكم مما
الصفحه ٢٩ :
قال في كتاب
المسترشد :
كذلك قال في كتابه
: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ
الصفحه ٤٤ : ، فلينظر في كتاب (سياسة النفس) ، وكان الناصر الأطروش رضي الله عنه إذا ذكره
يقول : زاهد خشن (٣).
ولّد هذا
الصفحه ٤٩ : هنا تتجلى
أهمية كتاب الإمام القاسم بن إبراهيم في الرد على الزنادقة والملحدين والفلاسفة ،
في ثقافة
الصفحه ٦٩ :
الإمام القاسم ، كابن حزم الأندلسي في القرن الخامس في كتابه (الفصل في الملل
والنحل) ، الذي خصص جزأ كبيرا
الصفحه ٧٩ : : عن
الذبيح أهو إسماعيل أو إسحاق؟
فقال : قد صح أنه
إسماعيل ، على ما في كتاب الله من التنزيل ، لأن