الصفحه ٣٠ : ، وقال : (وَإِنَّا لَنَراكَ
فِينا ضَعِيفاً) [هود : ٩١]. بمعنى
عندنا.
وقال الإمام
القاسم في كتاب
الصفحه ١٦٣ : الشيخ الذي التبس ما صنفه بما صنفه
هذا الإمام الجليل رحمهمالله جميعا ، ومن اطلع على هذا الكتاب علم محل
الصفحه ٥٤٤ :
فإن قالوا : نعم.
فقل : أفلا ترون (١) أن الله قد عاب أئمتكم إذ تركوا تدبر كتاب الله ، وعابهم
فقال
الصفحه ١١ : ، والمعتصم ، والواثق بن
المعتصم ، ثم أخاه جعفر المتوكل ، لذي قتل سنة / ٢٤٧ ه ، والإمام القاسم توفي سنة
(٢٤٦
الصفحه ٥٥٥ : ٩٤ ه ، ركن من أركان الدين ، وإمام من أئمة المسلمين ، وهو أشهر من أن يترجم
له. وقد وضع في ترجمته
الصفحه ٥٦٩ : العباسيين وقائع كثيرة هائلة ، قتل في إحداها ، وحز رأسه
وجيء به إلى أبي جعفر المنصور ، ودفن بدنه الزكي
الصفحه ٦٧ : الإمام
القاسم أن ورثة العلم هم أهل بيت النبوة ، وهم الذين يعرفون تأويل الكتاب ،
ويحكمون بين الخلق بالحق
الصفحه ١٧٣ : فالفصلات ليست عشوائية ، وإنما وضعتها حسبما
أراد الإمام أن يقرأ كتابه.
الصفحه ٥٢٠ : ، وفي كتاب سعد له كتاب
، وكان من غلمان أبي شاكر الزنديق ، وهو جسمي ردي. اختيار معرفة الرجال ٢ / ٥٦١ (٤٩٧
الصفحه ٦٩ :
الإمام القاسم ، كابن حزم الأندلسي في القرن الخامس في كتابه (الفصل في الملل
والنحل) ، الذي خصص جزأ كبيرا
الصفحه ١٦٢ :
قال الإمام الحسين
بن القاسم العياني عن الإمام القاسم : قال إبراهيم بن إسماعيل أبو القاسم العالم
الصفحه ٢٥ :
عن المستضعفين ،
وقسم الفيء بينكم بالسوية ، ونصر الحق وأهله.
وقال الإمام زيد
لولده يحيى وهو يجود
الصفحه ٤٤ : .
قال محمد : عنى به
نفسه (٢).
كان الإمام القاسم
آية في الزهد في الحياة ، لا يسترعي انتباهه مال ولا جاه
الصفحه ١٩٤ : القدماء ، والذين
يطلق عليهم بالفلاسفة الدهريين والفلاسفة الطبيعيين ، وقد استفاد المتكلمون من
الإمام
الصفحه ١٤٠ : الإجماع من العقلاء على ما أجمعوا عليه أصلا وحجة محكّمة على الفرع
الذي وقع الاختلاف فيه.
وأصل الكتاب فهو