الصفحه ١٢٦ : متقدمة في علم
النفس من منظور إسلامي قلّ أن تجد لها نظيرا في ما كتب في هذا السبيل ، في كتابين
يعدان قطعة
الصفحه ٣٧١ :
جعلها الله أفضل
مواهبه للأبرار ، أو لا فليسأل عنها ، وليطلب ما خفي فيه منها ، عند ورثة الكتاب
الصفحه ١٤ : ، أول ما أنفذ
إلينا من كتبه ، كتابا يقال له : سياسة النفس.
قال أبي رحمهالله : فلما قرأنا الكتاب وكنا
الصفحه ١٩٤ : ، وكذلك الأشعري المتوفي
سنة (٣٢٤ ه) في كتابه ((اللمع)) عند ما استدل بدليل النطفة / ١١ ـ ١٩ ، وأبو بكر
الصفحه ٣٢٩ : ١ /
١٣٥.
وأيضا ما نقل الإمام القاسم عنه من
كتابه من النصوص التي تؤكد صدق ما قيل عنه من الزندقة ، شاهد
الصفحه ٣٦٨ :
وإلا فلم لم يفكر
، إن كان ذا فطنة وينظر ، إن كان من أهل النظر فيما يستدل به أهل الكتاب والعرب ،
من
الصفحه ٦٣٢ : العقلاء على ما أجمعوا عليه أصلا وحجة محكّمة
على الفرع الذي وقع الاختلاف فيه.
وأصل الكتاب فهو
المحكم
الصفحه ٦٧ : أهل النظر فيما استدل به أهل الكتاب والعرب ،
من هذه الأحرف على ضمائر كل مغيّب ، فكانت هي الدليل لهم على
الصفحه ١٠٦ : ءِ وَلا أَصْغَرَ
مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [يونس : ٦١].
وفي صفحات هذا
الكتاب
الصفحه ١٢٢ : ينتهبونها ويقولون ـ في
يقين ـ سيغفر لنا!!
(فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتابَ يَأْخُذُونَ
الصفحه ١٣٨ :
نظرته إلى السنة
قال الإمام القاسم
بعد أن جعل الحجج ثلاث حجج ، حجة العقل ، والكتاب ، والرسول
الصفحه ١٧٣ :
لأن الكتاب يتناول
أهم مواضيع العقيدة وأكثرها سخونة ، ولأنه من أقدم ما ألف في هذا الصدد ، ولأن
كثيرا من
الصفحه ١٧٥ :
وضعت مقدمة
للتعريف بالمؤلف ، ودراسة موثقة للكتاب.
الفهارس
وضعت فهرسا للكتب
والمواضيع ، وفهرسا
الصفحه ٢٥٠ : دولا ، وعباده خولا ،
وكتابه دخلا ، فإذا بلغوا تسعة وتسعين وأربعمائة كان هلاكهم أسرع من لوك التمرة.
وفي
الصفحه ٢٩٤ : ؟ (١)
قال القاسم عليهالسلام : الدلالة على ذلك قوله في كتابه عزوجل : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي