الصفحه ٦٧٠ :
صادق ، مثّله
العزيز الصادق (١) الخالق ، الذي أصدق الأقوال أقواله ، وأصح (٢) الأمثال أمثاله. وكذلك
الصفحه ٩٥ : ، أن جعفر بن حرب ـ بغدادي
من أئمة المعتزلة توفي سنة (٣٣٦ ه) ـ دخل على الإمام القاسم بن إبراهيم
الصفحه ١٥٨ : طالب ، عن العلامة أحمد بن عبد الله بن الإمام المعروف بصاحب دار سنان ، عن
شيخه العلامة أحمد بن يوسف
الصفحه ٥٤٩ : (٣) نصبتم الأطفال إذا لم يجز لطفل أن يكون إمام المسلمين؟!
هذا يبطل دعواكم ، ويدخلكم (٤) فيما عبتم!!
وزعمتم
الصفحه ٥٥٠ :
إلا عند بلوغه
فكيف يأمنه على خلافته؟!
وقد رويتم وروينا
أن جعفر بن أبي طالب جلس بين يدي النجاشي
الصفحه ٥٧٠ :
وجعفر (١) وموسى (٢) بني عبد الله بن الحسن بن الحسن ، ومثل يحيى بن زيد (٣) وعيسى
الصفحه ٢٥٠ : دولا ، وعباده خولا ،
وكتابه دخلا ، فإذا بلغوا تسعة وتسعين وأربعمائة كان هلاكهم أسرع من لوك التمرة.
وفي
الصفحه ١٥٤ : الإمام
القاسم
الإمام إبراهيم بن
عبد الله بن الحسن بن الحسن ، وموسى بن جعفر ، وغيرهم
الصفحه ٥٧٥ :
، (١) وأشباه هذا مما لو وصفناه لكثر وطال؟!
__________________
(١) الرجعة عند
الإمامية تعني : رجوع النبي
الصفحه ١٦١ : على صحة نسبته إلى الإمام
القاسم كثيرة منها :
١ ـ أسلوب الإمام ونفسه ولغته المتميزة في هذا الكتاب
الصفحه ٣٢٩ : ١ /
١٣٥.
وأيضا ما نقل الإمام القاسم عنه من
كتابه من النصوص التي تؤكد صدق ما قيل عنه من الزندقة ، شاهد
الصفحه ١١٥ :
صادِقِينَ
(١١١) بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ
وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ
الصفحه ٢٤٢ : بِأَمْوالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (١٥)) [الحجرات : ١٥].
وقال عز من قائل
الصفحه ٦١١ : طاعة له.
والمؤمنون هم
الذين وصفهم الله جل ثناؤه في كتابه ، وبيّن أحكامهم في سنة
الصفحه ٥٤٥ :
بن علي في الرسالة المدنية / ٨ والإمام الهادي في كتاب القياس / ١٣٢ ، وفي تثبيت
الإمامة / ٥٢ ، والديلمي