الصفحه ١٣٩ :
الإمام ثلاث حجج ، العقل ، والكتاب ، والسنة ، وفي كل حجة منها أصل وفرع ، ويجب رد
الفروع إلى الأصول.
قال
الصفحه ١٤٠ : لكل
حجة من هذه الحجج أصلا وفرعا ، والفرع مردود إلى أصله ، لأن الأصول محكّمة على
الفروع ، فأصل المعقول
الصفحه ١٥٢ : الربط بين الأصول العقلية للمعتزلة وبين قضية
__________________
(١) الإمام زيد حياته
وعصره / ٤٩٥
الصفحه ١٦٤ : ـ أصول العدل
والتوحيد.
١٢ ـ مسألة
الطبريين (في التوحيد والعدل).
١٣ ـ فصول في
التوحيد.
١٤ ـ تفسير
الصفحه ١٧٤ :
حسب ترتيب الأصول الخمسة لدى الزيدية : فبدأت بالتوحيد ، ثم العدل ، ثم النبوة ،
وما يتبعها من القرآن
الصفحه ١٩٨ : الله والوصول إلى العلم بالله قول ، ولا بعد الذي عددنا
وحددنا في أصول المعارف بالله أصل معقول.
ولا بد
الصفحه ٢٢٠ :
البدائع والأصول ،
وما تدركه منها عيانا العقول ، على ما يقول به فيها الجاهلون أنها كانت وجاءت ،
كما
الصفحه ٢٣٠ : ، فهو غير شك جميع آحاده ، فالله سبحانه هو خلاف الآحاد المعدودة ، وجميع
ما يعقل من الأصول الموجودة
الصفحه ٢٣٨ : . الذي اجتمع عليه أهل الخصوص ، وهم الذين يقولون بالأصول ،
ولا يعرفون شيئا من الفروع ، ويقرون بالله
الصفحه ٣٠٣ : أصولها إلا كحكم فروعها.
[علة وجود الأشياء وفسادها]
قال الملحد : إنهم
يزعمون أن علة كون الأشيا
الصفحه ٣٢٤ :
بعد إثبات أصلين
إلى إثبات أصول ، ويحكموا على غائب لا يرى ، بحكم لا يتيقن ولا يمترى ، يتبين به
عند
الصفحه ٣٢٧ : قوله ، وما
وصفنا فيه من أصوله ـ مات (٣) ماني لعنه الله لعنا كثيرا ، وزاده إلى ناره سعيرا.
[الرد على
الصفحه ٣٥٥ : عليها ، وأوحش سيرة ، وأغفل عقلا ، وأعبد للدنيا ،
وأتبع للشهوات من دينكم.
وقد قال : ويله في
هذا من أصول
الصفحه ٣٨٩ : ، إذ كان المتولد منه مثله.
[مشابهة الفروع للأصول]
وكذلك يوجد لكل
فرع كان من أصل ، ما يوجد لأصله من
الصفحه ٤٠٣ : عليها]
وهذا كتاب ما حددت
النصارى من قولها ، قد استقصينا فيه جميع أصولها ، فليفهم ذلك إن شاء الله منها