الصفحه ١٤٩ :
وقال صارم الدين
الوزير أيضا : القاسم بن إبراهيم عالم آل محمد (١).
وقال : القاسم
والهادي
الصفحه ١٥٨ : محمد
، وأخيه الإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم بن محمد ، به.
تداول الأفكار
والمصطلحات في عصره
إن
الصفحه ٥٣٧ : وصي جعفر وهو الإمام من بعده.
٨ ـ وصنف آخر يقال لهم : السبطية ، (٧) زعموا أن جعفر أوصى إلى محمد
الصفحه ٥٥٩ : البارحة. دلائل الإمامة / ١١٥.
وعن أبي بصير قال : كنت عند أبي عبد
الله ذات يوم جالسا إذ قال : يا أبا محمد
الصفحه ٥٦٨ :
الذي قال فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وروى ذلك جعفر بن محمد قال : «هذا النفس الزكية يقتل
الصفحه ٥٦٩ : ، قال : كنت مع محمد بن عبد الله عند غنائم خشرم فقال لي : هاهنا تقتل
النفس الزكية. قال : فقتل هناك. مقاتل
الصفحه ٥٧٠ : ، أصحاب
الدولة في تلمسان ، فقد خرج ولده محمد إلى افريقية ، ونزل تلمسان ، فكانت له ولبعض
بنيه إمارتها
الصفحه ١٥ :
نشأ نشأة آبائه
الأكرمين في أحضان الفضيلة والعلم والزهد والورع والجهاد.
خرج أخوه محمد بن
إبراهيم
الصفحه ١٨ :
فخاف عواقبها
فاحتمى (١)
ولما اجتمع أمره
وقرب خروجه بعد وفاة المأمون وتولي محمد بن هارون الملقب
الصفحه ١٤٣ : ، وأولاد عبد الله بن الحسن ، إبراهيم ، ويحيى ، ومحمد ، (كالقاسم) ،
والناصر ، والهادي ، وغيرهم ، مذكورون في
الصفحه ١٤٧ : الوهاجة السراج ... (٣).
وقال السيد محمد
بن إبراهيم الوزير لما قال له قاضي القضاة محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٥٠ :
وقال العلامة أحمد
بن محمد الشرفي : كان أبيض اللون ، حسن الوجه ، تام الخلق ، قد غلب البياض على
شعره
الصفحه ١٥١ :
في الزهد والعلم (١).
وقال محمد بن
الإمام عبد الله بن علي بن الحسين بن الإمام عز الدين بن الحسن
الصفحه ٣٢٨ : محمد.
وتقرب من بني أمية وولاتهم ، فكان يكتب
ليزيد بن عمر بن هبيرة وإلى العراق في عهده ، ثم كتب لأخيه
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
ـ الحكم مولى بني
شيبان ، كوفي تحول من الكوفة إلى بغداد ، وكنيته أبو محمد