الصفحه ٤٩٤ : ابن جرير ،
وابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، والبيهقي في الرؤية عن ابن عباس (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ
الصفحه ١٠ : ، حمزة بن أبي هاشم الإمام الرضى ، يرفعه عن آبائه إلى شيخ من
شيوخ آل الحسن ، كان يدرس عليه فتيان آل الحسن
الصفحه ٢٢ : موتة جاهلية ، ونكون نعرفه.
فقالوا : صدقت
أيها الشيخ ما أحسن ما قلت ، وإن لك ملتنا ولحمنا ودمنا ، وأنت
الصفحه ٢٣ : به ، قال عبد الله
بن موسى ، والحسن بن يحيى : صدقت أيها الشيخ.
قال محمد بن منصور
: فخفت أن يفوتنا
الصفحه ٤٦ : والملحدين والفلاسفة طابعا حواريا ، بين الشبهة والدليل ، والسؤال
والإجابة ، والملحد والشيخ ، وهو أسلوب فلسفي
الصفحه ٨٤ : ٢ / ١١٢.
(٣) حققه الشيخ محمد
زاهد الكوثري وطبعته المكتبة الأزهرية عدة طبعات.
(٤) يقول عنه الذهبي
وضاع
الصفحه ١٦٣ : الشيخ الذي التبس ما صنفه بما صنفه
هذا الإمام الجليل رحمهمالله جميعا ، ومن اطلع على هذا الكتاب علم محل
الصفحه ٢٤٦ : ٤ / ٤٨٠. وقال هذا حديث
صحيح على شرط الشيخين. وذكره الهيثمي أيضا في مجمعه ١٠ / ٧١. وقال : رواه أبو
يعلى
الصفحه ٢٤٧ : رئي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مستجمعا ضاحكا حتى توفي. قال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.
وذكره
الصفحه ٢٤٨ : حديث صحيح على شرط الشيخين.
وذكره السيوطي أيضا في الدر المنثور في
تفسير قوله تعالى : (والذي قال
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قاله. أخرجه الحاكم في المستدرك ٤ / ٤٧٩. قال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.
وفي كنز العمال
الصفحه ٤٤٨ :
__________________
(١) سقط من (ب) :
يعني على جذوع النخل.
(٢) سقط من (ب) :
هذه.
(٣) أخرج ابن أبي
حاتم ، وأبو الشيخ في
الصفحه ٤٧٦ : بمثل هذا.
(٣) أخرج ابن جرير
وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (ذلِكَ أَدْنى
الصفحه ٤٨٢ : (٩٧ ه). وتوفي
بالبصرة سنة (١٦١ ه).
(٥) أخرج ابن أبي
حاتم ، وابن المنذر ، وأبو الشيخ ، عن سفيان في
الصفحه ٤٨٣ : .
(٤) أخرج ابن أبي
حاتم ، وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله تعالى : (وَأَنَا
أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ)
، قال : أول ـ