الصفحه ٤٢٧ : هو إبليس ، وشهوات أبيكم
تبتغون أن تتمموا ذاك الذي كان منذ البدء قتالا للناس ، ولم يثبت على الحق قط
الصفحه ٤٣٥ : يجعل لأحد في جوفه من قلبين ، وأنه لا يستطيع أحد منكم أن يعبد ربين ، لأنه لا
بد له من أن يكرم أحدهما
الصفحه ٤٧٧ : : خلق الله آدم على صورته).
تقدم بيانه في بدء الخلق ، واختلف إلى ما ذا يعود الضمير ، فقيل : إلى آدم ، أي
الصفحه ٤٨٨ : خلاف ما رووا ، ولا بد أن يكون أحدنا محقا والآخر مبطلا
، وفي إبطال قول أحدنا إبطال أحد الأثرين ، وفي
الصفحه ٥٠٥ : لهم : فلم لا يجوز أن يخلقهم سودا ويأمرهم أن يصيروا بيضا ، كما خلقهم كفارا ،
وأمرهم بالإيمان؟! فلا بد
الصفحه ٥٤١ : يكن لرسول الله صلى الله عليه ، فلا يكون لأحد
من خلق الله ، وكل عالم بعد جهل يعلم ، ولا بد أن يقع اسم
الصفحه ٦٣٧ : الأشياء كلها ما يكافيه ، ولا
يضاده جل جلاله فينافيه ، فليس هو جل ذكره كشيء ، وهو الأول قبل كل بدي ، لم
الصفحه ٦٦ : أقسامها ، أولئك فأعداء ديننا ، وحكم أولئك فغير حكم ربنا ، وحكم ديننا
فالحكم الذي لم يخالطه قط جور ، وأموره
الصفحه ٢٤٨ : على
أبي بكر وعمر وقد خلا في بيته معهما ، فلما تفرقوا سمع رسول الله الحكم يخبر برؤيا
رسول الله
الصفحه ٥٢٠ :
__________________
ـ الحكم مولى بني
شيبان ، كوفي تحول من الكوفة إلى بغداد ، وكنيته أبو محمد
الصفحه ٥٥٧ :
وعلمكم حكم الله ،
وعلم غيركم خلاف حكم الله؟
وكيف وقد قال
تبارك وتعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ
الصفحه ٢٤٩ :
، وأنت في صلب أبيك .. قال : أخرجه ابن سعد ، وأبو يعلى ، وابن عساكر.
وعن زهير بن الأرقم قال : كان الحكم
الصفحه ٣٠١ : إلى صورة. وإن (٤) كان حكم الأصول في الهيئات (٥) خلاف حكم الفروع فسنقول فيه قولا شافيا إن شاء الله
الصفحه ١٣٠ : أقسامها ، وأولئك فأعداء ديننا ،
وحكم أولئك فغير حكم ربنا ، وحكم ديننا فالحكم الذي لم يخالطه قط جور
الصفحه ٣٣٩ :
دخلت عليه ولا
عليهم فيما وصفوا من النور والظلمة ، فلما ـ عموا عن حكم (١) الله في ذلك ورسله ، وما