الصفحه ٢٢٩ : وجد من تدبيره ومفتطره ، فلا بد كيفما كان النظر في ذلك فارتفع أو لم
يرتفع ، من أن يثبت مدبر صانع لم
الصفحه ٢٦٣ : ، فما طبع من غير
شيء ، وكان من غير أصل ولا بدي ، وذلك كله وأمثاله ، فما لا يصنعه إلا الله جل
جلاله ، ولا
الصفحه ٢٦٨ :
__________________
(١) سال بدون همز ،
لغة حجازية فصيحة.
(٢) سقط من (ب) و (د)
: الأولين. وفي (أ) و (ج) : يبيّن.
(٣) في
الصفحه ٢٧٤ : محسوس يحس ، من الجن كان أو من الإنس ، فمركّب لا بد مجموع
، وكل مركب فهو لا محالة مصنوع ، وصانعه ومدبره
الصفحه ٢٧٦ :
فحدث (١) بيّن ، ولا بد لكل حدث من صانع محدث ، لا ينكر ذلك إلا كل
مكابر متعبّث، (٢) ولا يكون حدث
الصفحه ٢٨٢ : سبحانه : أم من جعل ما لا تنكرون
جعله ، وإن كنتم لا تعرفون الجاعل له ، وإذ (٦) لا بد عندكم لكل مجعول من
الصفحه ٢٩٨ : ، وإن كانت في الذي تسمونه" هيولى" ،
فلا بد إذا ظهرت في هذا المصوّر أن تكون قد انتقلت عنه إلى هذا (٤) فإن
الصفحه ٣١١ : (ب) : لجهل
الآمر لأنه أمر.
(٩) زيادة توضيحية لا
بد منها لانتظام الكلام.
(١٠) في (ب) : أم.
الصفحه ٣١٧ : يحيى الإنسان
ويتحرك. أولا ترى إلى بدء خلق الإنسان ، كيف كان؟! أو ليس (٣) تعلم أنه كان ترابا ، فلما جمع
الصفحه ٣٥٠ : (٢) العقول عليها ، وأنه لا بد في فطرة العقول ، وما فيها لها (٣) من المعقول ، من أن يكون لهذه النعم مول أولاها
الصفحه ٣٦٢ : بدونها. أو أن هنا سقطا من
الكلام.
(٢) في (ب) و (ج) و (د)
: سبيلا وغيا. وفي (أ) : وعيا. ولعلها مصحفة وما
الصفحه ٣٧٢ : .
فيقال له : أليس
إقرارك لكلها بقدمها ، وإثباتك للقدم في توهّمها ، إقرارا بأنها لا من شيء ، وأنها
أول بدي
الصفحه ٣٨٢ : ، واللين الذي لا يكون إلا
وله تليين ، فمتى بطل شأناهما ، بطلت لا بد عيناهما ، لأنه لا حار إلا مسخّن ، ولا
الصفحه ٣٨٤ : السماوات أن يتفطرن وشوامخ الجبال أن تخر بدون ما قالوا ، ولأصغر أضعافا مما
نالوا ، لأن الذين قالوا قبلهم
الصفحه ٣٩٤ : ولا بدي ، وأنه
هو المبتدئ (٧)
__________________
(١) في (أ) : من
قبلت. وما ، هذه زائدة ، كثيرا ما