الصفحه ٣٣٨ : ضلاله ، ولا علة من تبعه عليه من جهاله ، إلا
قلة علمهم بما شرع الله به دينه ونزل به كتابه من الحكمة ، لا
الصفحه ٣٤١ : أوليائه
، تعريفا ـ بعدل (٥) حكمه ، وفيما تعلم الملائكة من علمه ـ بين الشياطين العصاة
، وبين الملائكة
الصفحه ٣٤٢ : (ج) : لفظة مهملة.
(٨) في (أ) و (ج) :
حكمه.
الصفحه ٣٦٩ :
، علم بعد إقامة الدليل ، أن الحكمة ثابتة موجودة في التنزيل ، جهل ذلك أو علم ،
أو توهّم فيه أو لم يتوهم
الصفحه ٣٧٩ :
وكذلك قال في
تكثير الظّلمة ، وما نسب إليها من الشر وخلاف الحكمة ، ثم جعل كثيرها واحدا ، وزعم
أنه
الصفحه ٣٩١ : (٤) من مشابهته لهم في الخلقة دليل مبين على أنه عبد الله ،
يجري عليه من حكم الله في أنه عبد لله ما جرى
الصفحه ٣٩٢ : قال الله تبارك وتعالى فيهما ، إذ الحكم واقع بالاشتباه (٣) في الذات عليهما ، فهي في ذلك كله كولدها ، إذ
الصفحه ٤١٥ : ملكه ، وكذلك زعموا كان معه فيها جميع ولده ، يحكم فيهم الشيطان بما
أحب من حكمه ، قالوا وكان فيما ملك
الصفحه ٤١٦ : ، بما وصل (٦) من الأذى والصلب إليه ، وذلك زعموا أن أباه لم يكن في حكمه
وعدله ، أن يظلم الشيطان ما جعل له
الصفحه ٤٢٢ : الرب ، رجعوا إلى الجليل إلى مدينتهم الناصرة ،
وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ممتلئا حكمة ، وكانت نعمة
الصفحه ٤٣٤ : الحكم والمغفرة ، أبد
الآبدين ، ودهر الداهرين.
واعلموا أنكم إن
غفرتم للناس ما بينهم وبينكم ، فإن الله
الصفحه ٥١٧ :
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا
الصفحه ٥١٨ : من ولادة إبراهيم وإسماعيلعليهماالسلام بما فضّلهم ، فبفعلهم للخيرات ، وعملهم للصالحات ، في كل
ما حكم
الصفحه ٥٢٢ : : ٤] ،
والكفؤ : فهو المثل والند. فلو كان كما قال هشام وأصحابه نورا وجسما ، أو كان كما
قال ابن الحكم لحما أو دما
الصفحه ٥٢٥ : ، في الأوصياء كذلك ، وكانوا يزعمون أنهم إنما أخذوا هذا عن الكتاب وقبلوه
، وادعوا فيما قالوا به منه حكم