الصفحه ٥٤ : عقليان ، وأن أرباب
الحكمة مأمورون شرعا بالإيمان والإقرار بمعرفة الله بعد النظر والاستدلال عقلا ،
وبيان
الصفحه ٦٢ : علة من تبعه عليه من جهاله ، إلا
قلّة علمهم بما شرع الله به دينه ونزّل به كتابه من الحكمة ؛ لا عن شبهة
الصفحه ٦٥ : ؟!».
وقد دعا ابن
المقفع إلى شقّ الصف المسلم والإغارة على الدولة والحكم ، بدعوته إلى الشعوبية
المقيتة التي
الصفحه ٩٦ : القضايا السياسية أو المتعلقة بالإسلام وأصول الحكم ، كما هي دون تغيير
من حيث النظرية أو التطبيق. فما موقف
الصفحه ١٠٦ : وأعمال الناس وتصرفاتهم على نحوين واضحين متميزين!
لكل نحو منهما حكمه الخاص وآثاره التي تترتب عليه.
وبين
الصفحه ١٠٧ : الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٧٠)) [القصص : ٦٨ ـ ٧٠].
والإيمان بهذا
الصفحه ١١٣ :
جميعا تطوى في صمت ، وتزم دونها الشفاه! ولا تغني عن حكم
الصفحه ١٢٣ :
حكم وآداب وأخلاق
إن الإسلام جاء
لينتقل بالبشر خطوات فسيحات إلى حياة مشرقة بالفضائل والآداب
الصفحه ١٢٦ : والحكم والآداب وعلم النفس ، عالج فيه
كل الاختلالات التي تحدث جراء التفلت من وثاق الأخلاق ، وقدّم رؤى
الصفحه ١٣٣ : أولي الألباب ، وخير ما صحب من الأصحاب ، سر أسرار الحكمة ،
ومفتاح كل نجاة ورحمة ، قول أرحم الراحمين
الصفحه ١٤١ : ، وجرى حكمه عليهم وعلى من تحت يده ، فصار ـ نظرا واختيارا ، بعد أن أحاط
بالمدن والقرى وأهلها اختبارا ـ إلى
الصفحه ١٤٧ : الجهل بحر
الحكمة المتلاطم
وهم أنكروا
إسناد يحيى وقاسم
وما لهما في
العالمين
الصفحه ١٦١ : والوافد).
وهذا الكتاب قد
طبع سنة ١٣٩٩ ه ـ ١٩٧٩ م باسم (مصباح الأنظار) ضمن كتاب أخلاقي حكمي يسمى
الصفحه ١٦٥ :
٢١ ـ الإمامة.
٢٢ ـ القتل
والقتال.
٢٣ ـ الهجرة
للظالمين.
٢٤ ـ المكنون (في
الحكم والآداب
الصفحه ١٧٤ : والإمامة ، ثم الجهاد ومهاجرة الظالمين ، ثم الحكم والآداب
والزهد والعظات ، ثم الطهارة والصلاة ، ثم المسائل