الصفحه ٢١١ : وَالْبَحْرِ
قَدْ فَصَّلْنَا الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٩٧)) [الأنعام : ٩٧].
وتسخير ما ذكر
الله سبحانه من
الصفحه ٢١٠ : النهار ، وما قدر بهما من المواقيت والأقدار ، وتسخيره سبحانه للشمس
والقمر ، اللذين بهما دبّر مسير الفلك في
الصفحه ٢١٢ :
وخلقه للكثير
المختلف من الواحد الذي ليس بذي اختلاف ، وما ولي الله سبحانه من تدبير النجوم
وتسخيرها
الصفحه ٢٥٣ : يَتَفَكَّرُونَ)
(١٣)
[الجاثية : ٧ ـ ١٣].
فكذلك (٥) هو فكما قال وإلا فمن سخّره ، هل ادعا تسخير ذلك أحد قط أو
الصفحه ٢٦٧ : أثر تدبير الله وتقديره ، من تدليل (١) الملك والتسخير ، من دءوب (٢) التحرك والمسير ، جيئة وذهوبا
الصفحه ٦٠٧ : بشفاعتي يوم القيامة من قال : لا إله إلا الله ، خالصا من قلبه) ١ /
١٩٣. وأخرج البخاري أيضا : (وشفاعتي لمن
الصفحه ٤٥٩ : ، وأضاء لمن دنا منه أو سمع به في الأخبار.
وقد يتجه أن يكون
الله أراد به قلب المؤمن أيضا ، والإيمان الذي
الصفحه ٤٩٥ : يرى منهم في اتصال السرور بالمعرفة ، على حسب اتصال المعرفة بالقلب ، وكلما
ترقى العارف في معارج المعرفة
الصفحه ٥٣٦ : الدار على عنقها قمقم قد نكسته ، قال : فقال أبو عبد الله عليهالسلام
: فما ذنبي إن الله قد نكس قلب زرارة
الصفحه ٢٨ : والأذهان ، والزهادة في الزائل الفان ، وصحة الناحية ، وتكافئ السريرة
والعلانية ، وسلامة القلب ، وحضور اللب
الصفحه ٣٧ :
فيا قلبى فلم
تزدد رجوعا
وتعرض عن عظات
ذوي العظات
وقال أيضا :
مضى عمري
الصفحه ٤٠ :
أم القلب مقفل (٦)
وقال ابن مظفر وله
قصائد عظيمة في العدل والتوحيد ، ومن قصيدة كبيرة له ، في
الصفحه ٥٧ : التسليم ، وتتكون لديه مسلّمات الفهم وبديهياته على يد الإمام القاسم ،
ويتزعزع طاغوت الكفر في عقله وقلبه
الصفحه ٦٧ : عرّفنا
الله عليه ، والمتأمل واجد ضرورة توحيد الله ، فضلا عن وجوده في قلبه.
والله غيب ،
ومعرفة الغيب
الصفحه ٨١ : ء كبير بدين اليهود (خلق آدم على صورة
الرحمن) ، و (يضع الجبار قدمه في النار) ، و (قلب المؤمن بين إصبعين من