الصفحه ٢٨ : الإمام بلغة
العرب
لقد هضم الإمام
علوم الشريعة الإسلامية واستوعبها استيعابا دقيقا ، أصولا وفروعا وآدابا
الصفحه ٤٧ : الإمام
الإمام القاسم بن إبراهيم من الأعمال الفريدة في عصره ، لكثرة الأدباء والمؤرخين
واللغويين في عصره
الصفحه ٥٠ :
طريقة الإمام القاسم في تناول قضايا الرسالة :
اعتمد الإمام
القاسم على دليل الصنعة والإحكام
الصفحه ٥٢ : ].
وينتهي الإمام
القاسم إلى أن دليل الصنعة والخلق ، والنظر في النفس والأكوان كان منهج الرسل
والأنبيا
الصفحه ٥٣ : ، وقضية العدل عند الإمام القاسم ترتكز على حكمة الله وعدله ،
وما يليق بحكمه في خلقه.
فالله عزوجل الذي
الصفحه ٥٤ : .
أما معصية إبليس
فقد كانت منه ، ولو أطاع وتاب لقبل الله منه توبته وطاعته ، ثم تطرق الإمام القاسم
لصفات
الصفحه ٦٨ : الأراكنة ، وعمود الشبح ، إلا من خرافاتهم.
ويحذر الإمام
القاسم المسلمين من دعوة المانوية وابن المقفع
الصفحه ٧٤ :
محتوى الرسالة ومنهج المؤلف
بدأ الإمام القاسم
رسالته في نفي كون الله عزوجل من والد أو يكون له ولد
الصفحه ٨٣ : وأعضاء من يد ورجل ولسان ورأس وعينين) (٣).
وهكذا نجد أن
الإمام القاسم الرسي كان يصارع تيارا عاتيا من
الصفحه ٨٧ : الإمام القاسم بن إبراهيم ليرد عليه في كتابه المسترشد ، ليعلم مدى أهمية هذه
الرسالة في الدفاع عن العقائد
الصفحه ٩٦ :
الإمامة
يعد مبحث الإمامة
نموذجا صالحا لمعرفة كيف تعامل المتكلمون مع واحدة من أهم مسائل الإسلام
الصفحه ١٦٤ :
القرآن.
١٨ ـ الناسخ
والمنسوخ.
١٩ ـ تثبيت
الإمامة.
٢٠ ـ الإمامة.
الصفحه ١٧٠ : بفعلهم (١).
الثانية : تناول
مواضيع ساخنة :
كما أسلفنا لم يكن
التأليف عند الإمامة حالة ترف فكري
الصفحه ١٧٢ : المؤلف كما كتبه ، خاصة كتب القرون الأولى.
ولقد واجهت في تصحيح
نص كتب الإمام عقبات وعقبات ، لغرابة
الصفحه ١٩٤ : القدماء ، والذين
يطلق عليهم بالفلاسفة الدهريين والفلاسفة الطبيعيين ، وقد استفاد المتكلمون من
الإمام