الصفحه ٥٦ : الصانع ، فيجيبه الإمام بآيات قرآنية مثيرة
لدفائن العقول.
ثم انطلق من قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٦٢ : الإمام القاسم ينتقصه ويصفه بالجهل وعدم
معرفة الفروق اللغوية بين الألفاظ ، إذ دلالة العامي غير العمي
الصفحه ٦٤ :
العقيدة وهدم الإسلام ومباديه الثابتة
ويقول الإمام
القاسم إن عقائد المانوية أهون من أن يرد عليها
الصفحه ٦٥ : ، فينكر عليه الإمام
القاسم تسائله ، ويرده إلى الجهل ، ويبين أن الإسلام دعوة للمعرفة والبحث والنظر :
«أهو
الصفحه ٧١ :
لقد فرض التحريف
على الحقيقة نفسه ، التوحيد في مقابل التثليث ، والصدق التاريخي أمام الوهم ،
والعقل
الصفحه ٧٦ :
منهج في مجادلة الخصوم
يقول الإمام
القاسم : (.. فلا بد لمن أنصف خصما في منازعته له ومجادلته ، من
الصفحه ٩٢ : الروحية والصوفية العارفة ، ومعايشته للإيمان تجربة
ومنهاجا.
الرافضة
يرد الإمام القاسم
بن إبراهيم على
الصفحه ١٤٠ :
الإمام القاسم الأنصار على الجهاد ولم تواته الفرصة للصمود أمام جبروت الدولة
العباسية ، انتقل إلى الرس في
الصفحه ١٤٥ :
الزهد فأشهر من
الشمس (١).
وقال الإمام عبد
الله بن حمزة : يلقب ترجمان الدين ، ويقال له : القاسم
الصفحه ١٥٤ : الإمام
القاسم
الإمام إبراهيم بن
عبد الله بن الحسن بن الحسن ، وموسى بن جعفر ، وغيرهم
الصفحه ١٦٩ :
فكرة التأليف
لم يكن التأليف
عند الإمام ترفا فكريا ، أو افتراض شبه فكرية لا وجود لها ، ومن ثمّ
الصفحه ١٧٤ :
ترتيب الكتب
مجموعة كتب ورسائل
وجوابات الإمام القاسم مختلفة ومتعددة فهي أكثر من (٣٠) كتابا ورسالة
الصفحه ١٩٦ : .
__________________
(١) الأجرام : جمع
جرم ، وهو الجسم.
(٢) وهم جائل : أي
خيال طائف.
والإمام القاسم هنا ينقد الفلاسفة
اليونان
الصفحه ٦٩٠ :
وقفة مع العمل
والعصر.................................................... ٤٧
طريقة الإمام
القاسم
الصفحه ٦٩٥ : الروافض من أهل الغل و............................................ ٥٣١
[صفة الإمام