الصفحه ١٤١ :
أكثر من مرة
زيارته والوصول إلى قبره فلم نتمكن من ذلك.
قال ولده الإمام
محمد بن القاسم : فأقرب من
الصفحه ١٩٨ : الْأَنْعامُ وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ) [محمد : ١٢]. وقال
سبحانه : (أُولئِكَ
كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ
الصفحه ٣١٨ : محمدا رسول الله وأن كل ما جاء به حق ، وتعست
أمة ضلت عن مثلك. وأسلم وحسن إسلامه ، وكان يختلف إلى الإمام
الصفحه ٣٧٨ : لله رب العالمين حمدا موفورا ، وعلى سيدنا محمد
النبي وآله السلام كثيرا.
ثم جعل ابن المقفع
النور الذي
الصفحه ٥٣٠ :
فهذه صفة رسول
الله صلىاللهعليهوآله وعلمه وفعله ونعته (١) ، وقد يزعمون أن للإمام أحواله كلها
الصفحه ٥٨٠ : من كتم؟! وأوفى شواهدنا في كتاب الله من دلائل الإمام ، قال الله تبارك وتعالى
: (كُنْتُمْ خَيْرَ
الصفحه ٦٨١ : فثبته في نفسه ، خرج بذلك صاغرا من
توحيد ربه ، والحمد لله رب العالمين كثيرا ، وصلى الله على محمد وأهله
الصفحه ٣٢٩ : ١ /
١٣٥.
وأيضا ما نقل الإمام القاسم عنه من
كتابه من النصوص التي تؤكد صدق ما قيل عنه من الزندقة ، شاهد
الصفحه ٣١ :
فصاحة الإمام وبلاغته
لقد ولد الإمام
القاسم سنة (١٦٩ ه) وعاش وتربى في بيت النبوة والرسالة
الصفحه ٥٧ : ملحد عنيد ، وغير مسالم بالمرة ، ويتطرق الإمام القاسم إلى نفي الأعراض
عن القديم ، وكذلك نفي التصورات
الصفحه ٦٨٩ : الثانية
سنة (٢٢٠ ه)................................................ ٢١
جهاد الإمام
الصفحه ٥٩ : أمامه سوى الإسلام عدوا يحاربه بكل ما أوتي من قوة مادية ومعنوية ، نجد هذا
المهتدي للإسلام يواجه الشيوعية
الصفحه ٩٠ :
ورفض الإمام
القاسم التبعيض على الله ، فالله ليس بجسم ، والأعضاء من خصوصيات الأجسام ، فلا يد
له
الصفحه ١٦٨ :
أسلوب التأليف
كيفية إيصال
الفكرة :
إن الإمام القاسم
يعد مدرسة متميزة في طرق الإقناع ، والسيطرة
الصفحه ٥٣٥ : . إلا أنهما قالا :
عبد الله بن فطيح.
(٢) زرارة : بن أعين
بن سنسن الشيباني يعده الإمامية تارة من أصحاب