الصفحه ٤٩ : المخالفين ، ومحمد بن شجاع الثلجي المعتزلي المتوفي سنة (٢٦٦
ه) (في الرد على المشبهة).
كما رد المتكلمون
على
الصفحه ٩٣ :
فليس بعد محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم حجة أو حجج على خلقه غيره صلى لله عليه وآله ، وغير القرآن
الصفحه ٩٥ : المعتزلة ـ يفد عليه مستفهما ومحاورا.
قال الإمام أبو
طالب : حدثني أبو العباس الحسني رحمهالله ، قال : سمعت
الصفحه ١٤٨ :
أكرم شيخ من بني
النبي
خيرة آل المرتضى
علي
شيخ الرسوس
وإمام الحق
الصفحه ٤٨٥ : من الله
ورضوان.
وعن محمد بن كعب ما يزيدهم الله من
الكرامة والثواب.
انظر الجامع الصحيح للإمام
الصفحه ٥٢٧ : في العرب منها ولا في
العجم ، قبل بعثة النبي محمد عليهالسلام ، وصي يعلم يومئذ ولا إمام ، ظل (٣) رسول
الصفحه ٥٥٤ : في الآخرة ، وأشوقهم للقاء الله.
فهذه صفة الإمام.
فمن استبان منه هذه الخصال فقد وجبت طاعته على
الصفحه ٥٧٢ : ء الصالحين
، خرج مع محمد بن عبد الله النفس الزكية ، قال أبو جعفر المنصور ، لما بلغه خروج
الحسين وعيسى ابني
الصفحه ١٨ : !!
وحمل الحروي ـ وهو
حي من جذام ـ إلى الإمام القاسم سبعة أبغل عليها دنانير فردها ، فلامه أهله على
ذلك
الصفحه ٥٥٥ :
أو محمد (١) بن علي ، أو غيرهم ممن دعا إلى الله ، الذين لم نختلف فيهم
إذ كانوا أئمة؟ وجعل الله فيهم
الصفحه ٥٦٣ :
فكيف يكون محمد
خاتم النبيين ، وقد نصبتم الأنبياء من بعده؟!
ويقال للروافض :
أخبرونا عن أعراب
الصفحه ٨٦ : إلى مذهب الخوارج ، وهم مجسمة ،
حاشا محمد ابن الهيصم ، فإنه مقارب) (٣).
إذا نحن أمام مذهب
تكوّن من
الصفحه ١٦٠ : ، نحو : (مسائل جعفر بن محمد النيروسي ، وعبد الله بن الحسن الكلاري) التي
رواها الناصر للحق الحسن بن علي
الصفحه ١١ : ، والمعتصم ، والواثق بن
المعتصم ، ثم أخاه جعفر المتوكل ، لذي قتل سنة / ٢٤٧ ه ، والإمام القاسم توفي سنة
(٢٤٦
الصفحه ٧٢ : كتابات الشيخ أحمد ديدات
ومناظرته للعديد من قساوسة الغرب ، وكذلك الشيخ محمد الغزالي في كتابيه «قذائف
الحق