الصفحه ١٤٣ : ، وأولاد عبد الله بن الحسن ، إبراهيم ، ويحيى ، ومحمد ، (كالقاسم) ،
والناصر ، والهادي ، وغيرهم ، مذكورون في
الصفحه ٥٣٣ : (٣) : وهم أصحاب محمد بن الحنفية ، (٤)
__________________
(١) في (ب) و (د) :
الرد على أهل الغلو من أصحاب
الصفحه ٥٣٨ :
وهو الإمام من
بعده ، وهو مفقود.
٩ ـ وصنف آخر يقال لهم : الخطابية (١) : زعموا أن الإمامة انتقلت
الصفحه ٤٣ :
ورع الإمام
كان الإمام القاسم
يمثل سيرة جده علي بن أبي طالب عليهالسلام في ورعه وخشيته لله ، فكان
الصفحه ١٠ :
الإمام ، قال الشهيد حميد المحلي : أخبرنا الإمام المنصور بالله أمير المؤمنين أبو
محمد عبد الله بن حمزة بن
الصفحه ٥٥٢ : أمة شريعة ، وأحل لأمة ما حرم على غيرها ، محنة من
الله وامتحانا ، مع أن الأئمة من آل محمد
الصفحه ٦٩ : ، وينكرون نبوة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، التي شهد بها الإنجيل ، وحكاها الله في القرآن ، إذ قال
على لسان
الصفحه ١٥٢ :
علم دقيق بالمذهب
الحنفي مع فقه الحجاز. وكان ذلك الإمام منقطع النظير في تلك الديار ، بل كان من
علما
الصفحه ٣٢ : يجلون شعره أيما إجلال.
قال الإمام الناصر
الأطروش : لو جاز أن يقرأ شيء من الشعر في الصلاة لكان شعر
الصفحه ٥٧٥ :
، (١) وأشباه هذا مما لو وصفناه لكثر وطال؟!
__________________
(١) الرجعة عند
الإمامية تعني : رجوع النبي
الصفحه ١٢ :
وذكر الإمام أبو
طالب أربعة : محمد ، والحسن ، والحسين ، وسليمان (١).
ولم يذكر أي مؤرخ
ـ فيما أعلم
الصفحه ١٣ :
قال : وأما
إسماعيل وكان رئيسا متقدما (١).
وقال الإمام
القاسم : صحبت الصوفية أربعين سنة ، ودرت
الصفحه ٢٤ : ، ورجع الحسن بن يحيى إلى منزله ، فكانوا على بيعة القاسم عليهالسلام (١).
جهاد الإمام
إن الجهاد الأمر
الصفحه ٢٧ : يدعو
لبيعة أخيه محمد بن إبراهيم فترة من الزمن حتى استشهد أخوه ، ثم دعا إلى نفسه ،
وتغرب عن الأوطان
الصفحه ٣٠ : ، وقال : (وَإِنَّا لَنَراكَ
فِينا ضَعِيفاً) [هود : ٩١]. بمعنى
عندنا.
وقال الإمام
القاسم في كتاب