الصفحه ١٧٦ :
كلمة. وقد رمزت
لها ب (أ).
وقد حصلت عليها من
مكتبة محمد محمد بن زيد من أحفاد محمد بن الحسن بن
الصفحه ٥٥٥ :
أو محمد (١) بن علي ، أو غيرهم ممن دعا إلى الله ، الذين لم نختلف فيهم
إذ كانوا أئمة؟ وجعل الله فيهم
الصفحه ٥٦٨ :
الذي قال فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وروى ذلك جعفر بن محمد قال : «هذا النفس الزكية يقتل
الصفحه ٥٣٦ :
ومحمد بن مسلم ، (١) وعمار الساباطي ، ..
__________________
ـ سَبِيلاً)؟ فقلت : من ملك زادا
الصفحه ٥٣٨ : محمد بن جعفر معتزلا العمل السياسي
الجهادي لم يدخل في شيء منه. فجاءه الطالبيون فقرءوه عليه فلم يرد عليهم
الصفحه ١٣٩ : ، الذين جعلهم الله الأمناء عليها ، ومنّ عليهم بأن
جعلهم الأئمة فيها.
وقال محمد بن
القاسم : وسألته : عن
الصفحه ٢٠ : ء
وقع في الكوفة في بيت محمد بن منصور المرادي عند ما بايعوا الإمام القاسم البيعة
الثانية سنة (٢٢٠ ه
الصفحه ٥٧٠ : ، أصحاب
الدولة في تلمسان ، فقد خرج ولده محمد إلى افريقية ، ونزل تلمسان ، فكانت له ولبعض
بنيه إمارتها
الصفحه ١٥٩ :
وكذلك ثمامة بن
الأشرس من كبار المعتزلة ، توفي سنة / ٢١٣ ه.
وكذلك عبد الرحمن
بن كيسان الأصم ، من
الصفحه ٥٦٩ : ، قال : كنت مع محمد بن عبد الله عند غنائم خشرم فقال لي : هاهنا تقتل
النفس الزكية. قال : فقتل هناك. مقاتل
الصفحه ٥٧٣ : مات في أيام
المتوكل سنة (٢٤٧ ه).
(١) القاسم بن
إبراهيم (صاحب هذا الكتاب).
(٢) محمد بن إبراهيم
الصفحه ٢٣ : وللناس عامة؟!
ثم أقبل على الحسن
بن يحيى بن الحسين بن زيد ، فقال : فأنت يا أبا محمد اقبل هذا الأمر
الصفحه ١٩ : هذه
الرواية ذكر هارون الرشيد مع أنه توفي في جمادى الآخرة سنة (١٩٣ ه) ، يعني قبل
خروج محمد بن إبراهيم
الصفحه ٥٣٩ : سنة (٢٠٣
ه) بطوس. قيل : سمه المأمون ، ودفنه إلى جانب أبيه الرشيد.
(١) البشرية : نسبة
إلى محمد بن
الصفحه ٥٥١ : دونهم ، مع أنه قد مضت سنة بني إسرائيل ، وهذه سنة محمد صلى الله
عليه وعلى آله وسلم